الصفحه ٤٧ :
والله الذي لا إله
غيره ما رأيت أحدا قبله ولا بعده اجتمعت الألسن على حمده بفضله وكرمه كاجتماعها
الصفحه ٧٣ :
(٣) [٩٠ ب] والذي
يقع من المدن فى هذه البلاد فبناحية مكران التيز وكيز وفنزبور (١) ودزك (٢) وراسك
الصفحه ٧٩ : سكّر ونخيل وعامّة الفانيذ الذي يحمل
الى الآفاق منها إلّا شىء يحمل (١٠) [٩٢ ظ] من ناحية
ماسكان وبقصدار
الصفحه ١٢٣ : ] مستتمّ عن حط ، (٥) (رائعة) تابعا لحط ـ (ذائعة) ، (٢٠) (سهرورد) ـ (شهرورد)
، (٦) (التى) ـ (الذي) ، [وقد
الصفحه ١٦٨ : يشبه أنّه كان (كوكه) وأضاف المصحّح فى الهامش (كركويه) ، (١٢) (شيرك)
ـ (شرك) ، (٢٩) (شاراو) ـ حط (ساراق
الصفحه ٢١٠ : ) ،
(١٣) (ومرورم) ـ (ومن
درق) وكذلك فى نسختى حط وصحّحه ناشر حط الى (ومرورم) تابعا لصط ويجوز أنّه الموضع
الصفحه ٢٣٠ : [وهلاورد أكبر من هلبك غير أنّ مقام السلطان بهلبك](٦) ، والذي يتاخم الوخش والختّل وخان والشقنيّة (٧) وهما
الصفحه ٢٥٢ : مايمرغ وسنجرفغن (٥) وليس بهما (٦) منبر غير أنّ بما يمرغ مكانا يعرف بالريودد (٧) وكان به مقام الاخشيذ ملك
الصفحه ٢٥٨ : نوجكث (٤) وباب كهاباذ (٥) ، ولهذه المدينة ستّة أنهار فأحدها يعرف بسارين وهو الذي
يجرى فى المدينة والآخر
الصفحه ٢٧٥ : ، ومن نسف الى كسبه (٦) أربعة فراسخ [١٣٨ ب] على طريق لبخارا أسفل من الطريق الذي
ذكرته وبين نسف وبزده ستّة
الصفحه ٥٣ : من الثياب التى تحمل الى
الآفاق وبها طراز الوشى المرتفع الذي ليس بسائر الآفاق كهو إذا كان مذهّبا وإذا
الصفحه ٧٧ : فى غربيّه وبقرب الخليج الذي
ينفتح (٦) من مهران على ظهر المنصورة وهى ناحية ومدينة مقتصدة صالحة الحال
الصفحه ٢٦٧ : وعلى الربض سور وهى ملاصقة للجبل الذي
عليه المرقب للأتراك الذي تحرس (٢) فيه مقاثيهم وسرحهم ولها ثلثة
الصفحه ١١٤ : الزعفران الذي ليس بجميع الأرض لها
شبه ، ومن الروذراور الى نهاوند سبعة فراسخ وهى مدينة جليلة كثيرة التجارة
الصفحه ١٣١ : ،
(٥) ونواحى قزوين
فالذى يتّصل بها من المدن ابهر وزنجان
__________________
(٣) (الحسن بن علىّ)
مكان ذلك فى