الصفحه ٨٨ : عمل عليهم فى
شرطهم الذي شرطوه استثناء استحلّ به هدمه فهدمه بأيدى تجّارها وأربابها وكان الرجل
الجليل فى
الصفحه ٢٢٢ :
أنّ بالشاش وفرغانه من الاستعداد والعتاد ما لا يوصف مثله عن ثغر من الثغور فى
وقتنا هذا حتّى أنّ الرجل
الصفحه ٢٣٤ : ب] مثل بوه
ووذاك إذا جمعا ، ويقال أنّ جيحون كان مجراه قديما فى هذا الموضع وإذا قلّ ماء
جيحون ثقل (٣) الما
الصفحه ٢٤٦ : ذلك فى حل الذي هنا نسخة حط الوحيدة (خالية واهية) فالظاهر أنّه سقط بين ذلك
وما تقدّم بعض الكلمات كما
الصفحه ٢٦٠ : البيت من شدّة الحرّ ما لا يتهيّأ لأحد أن يدخله إلّا احترق إلّا أن يلبس
اللبود المبلولة ويدخل كالمختلس
الصفحه ٦ :
الكورة العظيمة والناحية الجسيمة التى ينسب اليها سائر المدن والكور [والآن فقد
خرب أكثرها وانجلى أهلها
الصفحه ١٢ :
يقال أنّ أربعين
من الشراة قتلوا فيها نحو ألفى رجل من الجند اتّبعوهم من البصرة فأتوا عليهم
الصفحه ٤٥ : ما بين يديه ألما وغيظا فقال علىّ به
فلحقنى كاتب له وقد بثّ جماعة غيره فى طلبى فى الطريق الذي قصدت له
الصفحه ٦٧ : أراد [٨٩ ظ] أن يأخذ من فارس الى هرموز وليس بها منبر ، ولسان أهل
كرمان الفارسيّة إلّا القفص فلهم مع لسان
الصفحه ١٤٨ : حدّ السرير فرسخان وبين صاحب السرير وملك
سمندر هدنة ، وأهل السرير نصارى ويقال أنّ هذا السرير كان لبعض
الصفحه ٢٠٤ : فيه الكفّار
واليهود ويزعمون أنّ الشاهيّة لا يستحقّها الملك إلّا بأن يعقد له الملك بكابل
وأنّ من كان
الصفحه ٢٥٧ : أنّ السغد اسم الإقليم](٦) وليس بها مدينة بهذا الاسم والذي يطوف بها من أقاليم ما
وراء النهر من شرقيّها
الصفحه ٢٥٩ : بها بساتين ولا كروم ولها ماء جار سيح ويمتعهم الكروم
والبساتين شدّة البرد أن تكون (٥) بها والماء بها
الصفحه ٢٦١ : الذي يقع فى بحيرة خوارزم وحدّ
لها باب الحديد ببرّيّة بينها وبين اسبيجاب يعرف بالقلاص وهى مراع وحدّ لها
الصفحه ١٩٤ : ومن بوسنج الى الجبل نحو فرسخين وهو الجبل الذي من
هراة اليه فرسخان وبناؤهم من جبس (٤) وليس كبناء هراة