الصفحه ٢٠٨ : أنّه كان نضّر الله وجهه من أرغب خلق
الله فى الخيرات واقتناء الصالحات وله هذا الرباط وهو أجلّ رباط حسنا
الصفحه ٢١٩ :
كانت معادن بنجهير
الوافرة الحظّ من هذه الخلال فهى لهم ومضافة اليهم ، ولم أعلم أنّ فى شىء من بلد
الصفحه ٢٤١ : ينتهى الى نوباغ (٨) الأمير ومنه شربهم ، وما فضل من ماء نهر السغد الذي يأخذ
منه هذه الأنهار فإنّه يجرى فى
الصفحه ٨٥ : الإسلام فى حدّ المشرق ، والذي أبتدئ به
ارمينيه والران واذربيجان وقد جعلتها إقليما واحدا لأنّها مملكة إنسان
الصفحه ٩٥ :
ايّدك الله إنّ
المأكول فى بلدنا أقلّ من أن نكرهك على أن تناله من غير مالك وأنت تنال منه
باليسير فى
الصفحه ٣٦ : من أهلها غير نفيس خطير من التجّار ، [وأهلها موسرون جدّا حتّى أنّه حكى عن
أحدهم أنّه مرض فأوصى فكان
الصفحه ١٤٩ : به ينعقد وهو الذي يقيمه ويثقّفه وإذا أرادوا أن يقيموا
ملكا بعد هلاك ملكهم جاء هذا الخاقان به فذكّره
الصفحه ١٧٢ : ) (وبالش) ـ (وبالس) ، (١٤) [١١٧ ظ السطر ١٣] إنّ الذي يلى
ذلك فى الصفحة ١١٣ ظ هو من صفة خراسان الى الصفحة
الصفحه ٢٠٥ : الجروميّة غير أنّه لا نخيل بها ، وبها من أنواع النواوير الحسنة المختلفة
الأشكال الطيّبة الارائيح والأصباغ ما
الصفحه ٧٥ : فى الدرهم درهم وثمن ويتعاملون بالدنانير [أيضا](١) ، وزيّهم كزىّ أهل العراق غير أنّ زىّ ملوكهم يقارب
الصفحه ١٥٦ :
(٤) وهذه المفازة
من أكثر المفاوز لصوصا وفسّادا (١) وذلك أنّها ليست فى حيّز إقليم بعينه فيرعاها أهل
الصفحه ٢٤٧ : الإمارة التى
بالقهندز ، والمدينة من الربض على جانبه وعلى نحر نهر السغد الذي هو بين الربض
والمدينة وذلك أنّ
الصفحه ٢٥٤ :
العراق فى جملة
دهاقين السغد ، والذي بهذا العمل من الرساتيق من شماليّه ستّة رساتيق ومن جنوبيّة
ستّة
الصفحه ٢٧ : (٧) تدانيها فى المنعة ، ولها قلاع منيعة وربّما قدر عليها
بالاحتيال لفتحها وهى أكثر من أن يبلغها تحصيل من غير
الصفحه ٥٧ : من المساحة والذي يؤخذ منها بالمقاسمة والمقاطعة فعلى (١) الأكرة فيها ضرائب من الدراهم يؤدّونها الى