الصفحه ٢٢٣ :
أطماعا ولا أدوم عشرينيّات منهم مع قلّة جبايتهم ونزور أخرجتهم وتفه الأموال فى
خزائنهم ، وذلك أنّ جباية
الصفحه ٢٤٢ :
وفواكه بخارا أصحّ
فواكه ما وراء النهر وألذّ طعما ومن عمارة بخارا أنّ الرجل ربّما قام على الجريب
الصفحه ٨٢ : (٦) الذي أكبر ما يكون منه كالإصبع [ودونها](٧) ، ومن بعد من الزطّ عن الشطّ فى (٨) البوادى فهم كالأكراد
الصفحه ٩٩ : الماء
وكثرته ، ونهر سبيذروذ الذي بين اردبيل وزنجان فنهر يصغر عن جرى السفن فيه ،
والكرّ نهر عذب مرئ خفيف
الصفحه ١٢٤ : نخيل الّا ما
بالصيمرة والسيروان وما بشابرخاست (٢) وهى نخيل قليلة غير أنّها لقربها من العراق جياد وجميع
الصفحه ١٨٩ : وغير ذلك ، [وفى زماننا هذا وهى سنة ثمانين
وخمسمائة ليس بمرو مسجد جامع عامر غير المسجد الذي بناه أبو
الصفحه ٢٢٧ :
فيدرك النظر أكثر من (١) فرسخ ولا يستوى المكان المستتر الذي لا يرى منه مقدار ما
يرى من مكان ليس بمستتر فى
الصفحه ٢٣٦ : (٣) من ياجوج وماجوج مرد جرد فإذا دخل اليهم ذو لحية كثّاء (٤) نتفها الملك الذي يدخل بلده من نسل ياجوج
الصفحه ٢٦٩ :
(٤٤) وقد تقدّم
القول أنّ بفرغانه من معادن الذهب والفضّة بناحية نقاد واخشيكث وغيرهما ويرتفع
الزيبق
الصفحه ١٨ : أنّ الكورة منسوبة الى دارا الملك
وهى مدينته التى ابتناها لهذه الكورة ، وتليها فى الكبر كورة الرجان
الصفحه ٢٨ :
فى شمال شيراز وعن يسار طريق يزد (٧) الآخذ الى خراسان وبينها وبين شيراز نحو ميل (٨) ومن دين المجوس أنّ
الصفحه ٥٢ : يجلب من فارس الى سائر
الأرض وهو أفضل أجناسه فى سائر البلدان فماء الورد الذي بكوار وجور ينقل الى سائر
الصفحه ١٣٠ : الديلم
وسكّان هذه الجبال فهم الديلم المحض وهى جبال منيعة والمكان الذي كان به قعدد (٩) الملك يسمّى الطرم
الصفحه ١٤٢ : القسطنطينيّة الى البحر المحيط ، ولو أنّ رجلا طاف بهذا البحر لرجع
الى مكانه الذي ابتدأ (١) به لا يمنعه مانع ولا
الصفحه ١٩٨ :
والشار الذي تنسب
اليه هذه المملكة مقيم بقرية فى جبل تعرف ببلكيان وكانت هذه ناحية ملك عظيم فيما
سلف