الصفحه ٢٨٢ : ،
(٣) الحمد لله حمد
الشاكرين والصلاة على رسوله سيّد المرسلين محمّد وآله الطاهرين ، فرغ من نسخ هذا
الكتاب علىّ
الصفحه ١٩١ : المدينة صلحا والحصن الذي فى
داخلها عنوة وقهرا وأمر صاحب خراسان أن يلحق سورها بالحضيض وأقام عليه من طمس
الصفحه ١٨٦ :
وقهندزها خارج عن
مدينتها ويحفّ بالمدينة والقهندز جميعا الربض وللربض أبواب فأمّا الباب الذي يخرج
الصفحه ١٧٠ :
نقل الرمل من مكان
الى مكان من غير أن يقع على الأرض التى الى جانب المكان الذي قد ضرّهم كون الرمل
الصفحه ٤١ : الحدّ الذي يلى كرمان من حدّ
السيف من لدن حصن ابن (٩) عمارة الى أن ينتهى الى تارم (١٠) ثمّ يمتدّ الى
الصفحه ٩٣ :
كالذى اتّخذه بنو
أميّة بمصر وغيرها وهو من عملهم وأسواق بردعه فكانت فى ربضها منغصّة مرصّصة وفيما
الصفحه ١٠١ :
وهو جبل عظيم
ويقال أنّ عليه ثلثمائة ونيّفا ألسنة (١) مختلفة وكنت أنكر هذا حتّى رأيت لسبلان جبل
الصفحه ١٤٦ : ودفعه وماله الى الابن ،
(٧) وليس لهذه
المدينة كثير قرى غير أنّ مزارعهم مفترشة يخرجون فى الصيف بأجمعهم
الصفحه ١٠٧ : يومان ومن آمد الى حرّان على الطريق
الذي تسلكه الغزاة والمجاهدون الى شمشاط وعلى سميساط الى ملطيه (٣) نحو
الصفحه ٣٢ :
مسجد يعرف بمسجد سليمن ويزعم قوم من عوامّ الفرس الذين لا يرجعون الى تحصيل أنّ جم
(١) الذي كان قبل
الصفحه ١٠ :
نارا وأغزرها بعد
جبل (١) النار المحاذى لطبرمين البركان جزيرة ذات جبل بهذه الصورة ، ويذكر أنّه عين
الصفحه ١٣٤ : وسط روذه بالرىّ وبلغنى أنّه يرى من قرب
ساوه وهو فى وسط جبال يعلو فوقها كالقبّة ويحيط بالموضع الذي يعلو
الصفحه ١٧١ :
(٦) ويقال إنّ
المدينة القديمة فى أيّام العجم كانت فيما بين كرمان وسجستان بالقرب من دارك بحذاء
راشك
الصفحه ١٩٠ : من شربهم بمقدار إن
زاد الماء دخلت عليهم الزيادة وإن نقص نقصوا بأجمعهم لا إيثار لقوم على قوم [وهذه
الصفحه ١٢٠ :
بحيرة تعرف بطهفيروز ويكون المكان الذي يقع اليه هذا الماء نحو تسعة فراسخ كالسبخة
فلا يقدر الإنسان أن يمشى