الصفحه ٤٤ : فربّما غاب أحدهم عامّة عمره فى البحر ، ولقد بلغنى أنّ رجلا من
سيراف ألف (٣) البحر حتّى ذكر أنّه لم يخرج
الصفحه ١٢١ : واتّصلت بينهم وقائع وشغوب وتطاولت
بهم المشاغبة والمواثبة الى أن صارت الغلبة لليهود وتمّ بذلك ما حاولوه من
الصفحه ٨٤ :
رأيت أن أنفرد
بهذا الكتاب وإصلاحه وتصويره أجمعه وإيضاحه من غير أن ألمّ بتذكرة أبى الفرج وإن
كانت
الصفحه ٧٢ : كتابة طوائف البدهه ، وتقع مدينة الملتان فى جانب
النهر الأيمن متّصلة بخطّ الحدّ فى أسفل الصورة ويأخذ
الصفحه ١٨١ : الطريق المذكور عن يمينه كتابة نواحى اسفزار وتحت
ذلك صورة خراسان ، وتبتدئ من أسفل بحيرة زره عاطفة على
الصفحه ٢٠٧ : ذكر المنازل هاهنا والفراسخ لأنّى بنيت الكتاب على بعض
التحرير فى مثل المواضع المشهورة وقد ذكرت جوامع
الصفحه ٥٩ : الأسفل كتابة مستطيلة الخطّ تحيط بالثلاثة الأطراف من
الصورة وهى حدّ كرمان ، وكتب موازيا لطرفها الأيمن
الصفحه ٢١٦ : الساحة
عن يسار النهر المارّ على تونكث كتابة بلد الشاش ويوازيها من تحتها (بغنكث) ،
فرنكث ، (كذاك) ، (وردوك
الصفحه ٩١ :
وفى كلّ وقت يجدون فرصة يشنّون عليهم الغارات والآن فقد عمّروا فى وسط المدينة
المسجد الجامع وسوّروه بسور
الصفحه ١٠٦ : بعد ذلك منه على حكايات [٩٧ ب] عن هذا السوق والموضع
أيّام يوسف بن أبى الساج ليست من شرط هذا الكتاب
الصفحه ٧١ : بشرقىّ هذه البلاد والجنوبىّ من وراء
هذه المفازة من أجل أنّ البحر يمتدّ من صيمور على الشرقىّ الى تيز مكران
الصفحه ١٦ : ) ، فهلو ، (١٢) الغندجان ، (١٣) ومن أسفل كمارج شكل مدينة كتب فيها ا فقط ويجوز أنّها
كازرون ثمّ سابور
الصفحه ١١٢ : مدينة لا اسم فيه
ويجوز أنّها خونجان ، وفى الساحة بين هذا الطريق والطريق الأوّل تقع فراونده (٧) والدارقان
الصفحه ٢ : .................................................................. ٤٥٩
خاتمة الكتاب................................................................ ٥٢٦
الصفحه ١٤٠ : عنده وهو بين كلمتى كتابة بحر
الخزر ، وكتب موازيا لساحل البحر الأعلى الغزيه ثمّ يلى ذلك موازيا للساحل