الصفحه ١٤ :
[فارس]
(١) [٧٥ ظ] وأمّا
فارس فالذى يحيط بها ممّا يلى المشرق حدود كرمان وممّا يلى المغرب كور
الصفحه ١١١ :
[الجبال]
(١) والجبال
وأعمالها مصاقبة لهذه الناحية ، وهذا العمل والذي يشتمل على ماهى الكوفة
الصفحه ١٢٦ :
الناس وأظنّه عمرو
بن بحر الجاحظ فى كتاب البلدان [له وهو كتاب نفيس له فى معرفة الأمصار](١) أنّ بعض
الصفحه ١٨٨ :
المدينة ويصلّى فيه أصحاب الحديث وبنى من بعد ذلك المسجد الذي على ماجان (٨) ويقال أنّ ذلك المسجد والسوق ودار
الصفحه ٥ : خطّ مدوّر
بمدينة البصره الى أن تصبّ فى البحر عند عبادان فى موضع مصبّ دجلة ، ويأخذ من حذاء
البصرة نهر
الصفحه ٩ : من الشاذروان الذي بناه سابور وهو من أعجب البناء
وأحكمه وطوله نحو الميل قد رصّ بالحجارة ورصف كلّه حتّى
الصفحه ٨٧ :
اللايجان (١) ، قبيصى ، شكى ، قبله ، ورسم من أسفل ذلك نهر الكر الذي
ينصبّ فى البحر وتقع على هذا
الصفحه ١٥٣ :
[مفازة خراسان وفارس]
(١) وأمّا مفازة
خراسان وفارس فالذى يحيط بها من شرقيّها حدّ مكران وشىء من
الصفحه ٤٨ : المشهورة فدعوا اليها وانتصبوا لها ولو لا أنّ
إهمال ذكرهم وترك وصفهم ضرب من العصبيّة على الدين وباب من
الصفحه ١٧٨ : الى بعض بالمجاورة فإنّها مختلفة الحال متباينة العمّال لكلّ
ناحية منها قاض وصاحب خبر وبريد وصاحب معونة
الصفحه ٥٤ :
السموك ويرتفع منها ثياب كالطبرىّ للفرش تستحسن ، وبقرية من قرى دارابجرد المومياى
الذي يحمل الى الآفاق وهى
الصفحه ٧٦ :
الأحرف أظنّ أنّ الهنود افتتحوها بعد هذا لأنّى وجدت فى الكتاب الذي ألّفه العتبىّ
الكاتب فى مناقب السلطان
الصفحه ٧٤ :
(٤) ومن كنبايه (١) الى صيمور هو (٢) بلد بلهرا صاحب كتاب الأمثال ويدعى ملكهم باسم ناحيته كما
قالوا
الصفحه ٢١٨ : (٣) وعلم وصلاح ، فأمّا الحضب بها فليس من إقليم ذكر فى هذا
الكتاب إلّا يقحط أهله مرارا قبل أن يقحط ما ورا
الصفحه ٢٨١ : والربع الجنوبىّ خراب لشدّة الحرّ فيه والنصف الذي تحتنا (٢) لا ساكن فيه قال وكلّ ربع من الشمالىّ والجنوبىّ