الصفحه ٢٣٣ : خمسة أبواع وعمقه نحو قامتين يحمل
السفن ، ويتشعّب من غاوخواره بعد أن يجرى خمسة فراسخ نهر يسمّى كزنه
الصفحه ٢٤٥ :
[أبدا](١) وهذا من الاتّفاق العجيب ، ويقال أنّ أصل بخارا فى قديم
الأيّام ناقلة اصطخر ، ومسكن ولاة
الصفحه ٢٥٣ : سائر رساتيق سمرقند
وأموالهم المواشى وليس لهم سيح وبلغنى أنّ القفيز الواحد ربّما راع مائة فقيز
وزائدا
الصفحه ٢٦٢ : فإنّ لها قهندزا ومدينة وقهندزها خارج من
المدينة غير أنّ حائط القهندز والمدينة شىء واحد وللمدينة ربض
الصفحه ٢٦٣ : بعض أسواقهم غير أنّ أكثر (٢) الأسواق فى الربض ، وطول البلد من السور الثالث الى أن
يقطع عرضه كلّه مقدار
الصفحه ٢٧١ : وإنّما هو سير على المرعى والقصد فلذلك لا تعرف منازله ،
ومن أحبّ أن يعبر من جيحون الى امل ثمّ يسير الى
الصفحه ٧ : (٤) هناك بعد أن يغزر ويكثر ويصير له عرض ما يقارب الفرسخ
وينتهى الى البحر ، وليس بخوزستان بحر إلّا ما ينتهى
الصفحه ٢٥ : انّ) ، (١٤) (ورميك) ـ
(؟؟؟) وفى حط (ورماك) ، (٢٥) (المازنجان) ـ (؟؟؟) ، (١٩) (وقهندزات) ـ (وقهندرات
الصفحه ٣٧ : بيّن ، (٢) (وهو ... مضعّف)
يوجد ذلك فى الأصل بين (خمسة فراسخ) و (ومنها الى خان) إلّا أنّه كتب (والى
الصفحه ٥٦ : فأثقلها بشيراز على كلّ صنف من المزروع شىء مقدّر
وذلك أنّ على الجريب الكبير من الأرض تزرع فيها الحنطة
الصفحه ٦٦ : مالهم للصدقات وشراتهم قليلون
إلّا أنّ لهم يسارا ، وبم أكبر من جيرفت ويعمل ببم ثياب من قطنهم فاخرة حسنة
الصفحه ٦٩ : وحدث بولده بعده [٨٩ ب]
وانتقالها من يد الى يد حالت وتغيّرت (١٢)(١٣) وأخبرنى غير بندار ممّن وليها أنّه
الصفحه ٧٨ : ما هو إلّا أنّى أحسبه يجرى مجرى العصيدة الرقيقة
(٦) ، والغالب على زروعهم الأرزّ ولهم العسل الكثير ولا
الصفحه ٨٠ :
قليلة وفيها شىء
من الفواكه الصروديّة على أنّها من الجروم ، وارمابيل (١) وقنبلى (٢) مدينتان كبيرتان
الصفحه ٨٩ : دواوين
الناحية بها فنقل أبو القسم يوسف بن الداوداذ بن الداودشت ذلك الى اردبيل لتوسّطه
لجميع البلد على أنّ