الصفحه ٥١ : الجموضة وكنت رأيت ذلك فى حكاية أنّ مرداس بن عمر (٢) حدّث بها الحسن بن رجاء فرأى فى وجهه إنكارا لقوله فأحضر
الصفحه ١١٣ : ) المرّتين ـ
(؟؟؟) ، (١٥) (١٢ ـ ١٥) (الطريق ... فرسخا) كذا أيضا فى حط وظنّ ناشر حط أنّه
اختلط هنا طريقان وهو
الصفحه ٢٢٠ : بأموالهم (٢) ، ولقد شهدت آثار منزل بالسغد معروف بأن (٣) قد ضربت الأوتاد على باب داره وصحّ عندى أنّ
الصفحه ٢٤٩ :
أقرب الجبال اليها
مرحلة خفيفة غير أنّه يتّصل بها جبل صغير يعرف بكوهك يمتدّ أصله الى سور سمرقند
وهو
الصفحه ٣ : (٢) واللور حتّى يتّصل على حدود الجبال الى اصبهان على أنّه
يقال أنّ اللور وأعمالها كانت من خوزستان فحوّلت الى
الصفحه ٣٥ : ء واسعة الشوارع تقارب فى الكبر شيراز إلّا أنّها
أصحّ هواء من شيراز وأوسع أبنية منها وبناؤهم من طين وأكثر
الصفحه ٥٠ : كبيرة ومستحلّ كلّ عظيمة ومقترف كلّ آثام ومستبيح كلّ
حرام الى أن أهلكه الله ودمّر عليه وأتى على أهله
الصفحه ١٠٥ :
حرب على من سواهم
، فلو أنّ رجلا من أفناء المسلمين رضيته (١) فئة منهم وهم فى ثغر وأمّرته عليهم
الصفحه ١٤٤ :
[الملك بلسانهم](١) باك (٢) ، [١٠٦ ظ] وتكون القطعتان فى الطول نحو فرسخ ويحيط بهما
سور غير أنّها
الصفحه ١٥١ :
وأخبرنى الخطيب
بها أنّ النهار بها فى وقت الشتاء (١) لا يتهيّأ للإنسان أن يسير فيه فرسخين [وفى
الصفحه ٢٥٠ : ما يلى المدينة يسقى رستاق بوزماجن (١٠) ، ونهر اشتيخن فإنّه لا ينتفع به الى أن يجرى من مبتدئه (١١) نحو
الصفحه ٩٢ : ء (٢) [٩٤ ب] وله نواء
حلو الطعم إذا أدرك لذيذ وبه عفوصة قبل أن يدرك ويستدرك ، وببرذعه تين يحمل من
تصوب يفضل
الصفحه ١١٧ : كرائم هذه الرساتيق رستاق جى وبه من الضياع
الحسنة والقرى الخطيرة ما يذكر أنّها على عدد أيّام السنة ويقال
الصفحه ١١٨ : والأخذ على أيديهم ، ويقال أنّ نفقاتهم فى هذا
السوق عند حلول الشمس الحمل يبلغ مائين ألوف دراهم مع مكنتهم
الصفحه ١٢٢ : بعض الناس أنّ حلوان من العراق ويزعم الأكثرون
أنّها جبليّة يسقط فيها الثلج وهى من الجبال بلا منازعة