الصفحه ٧٤ : الطول والعرض نحو ميل فى مثله ويحيط بها خليج من نهر مهران وهى
فى شبيه بالجزيرة وأهلها مسلمون ملكها من
الصفحه ٧٥ : زىّ
ملوك الهند فى الشعور والقراطق ،
(٦) والملتان (٢) مدينة نحو المنصورة فى الكبر وتسمّى فرج (٣) بيت
الصفحه ٧٦ : الملتان وهو نهر مهران وبين
كلّ واحدة منهما (٧) وبين النهر نحو نصف فرسخ وشربهم (٨) من الأبآر وبسمد هذه خصبة
الصفحه ٧٧ : والمنصورة على نحو نصف الطريق وهى الى
المنصورة أقرب ، وهى مقاربة فى الحال لمنجابرى (٢) على غربىّ مهران وبها
الصفحه ٨٢ : نحو ثلثة أيّام وهو نهر كبير عذب يفرع الى
مهران قبل بسمد (٤) وبعد الملتان ، ونهر الجندرور نهر أيضا كبير
الصفحه ٩٢ : مربح ، وبرذعه من
نهر الكرّ (٣) على نحو ثلثة فراسخ وفى نهر الكرّ السمك المعروف بالسرماهى
ويكون فى نهر
الصفحه ٩٩ : أوائل (٨) داخرقان وسيف هذه البحيرة أربعة فراسخ وطولها نحو أربع
مراحل بين الشمال والجنوب بسير
الصفحه ١٠٠ :
الدوابّ وعرضها
فيما بين المراغة وارميه (١) نحو عشرين فرسخا ويكون فيها أمواج عظام فى الشتاء ومصائب
الصفحه ١٠٤ : الباب عشرون
فرسخا ويكون الجميع نحو تسعين فرسخا ، والطريق من برذعه الى تفليس فمنها الى جنزه
مدينة صالحة
الصفحه ١١٨ : لديهم بمنّهم وهو أربع مائة درهم مائة منّا بخمسة دراهم ويكون المستخرج من
عصيره نحو سبعين منّا يقوم بخمسة
الصفحه ١١٩ : وأنواع المحاسن ولين العيش ، وبينها وبين اصبهان نحو عشرين فرسخا
وهذا الوادى يقع فى وادى خانان (٦) بقرب
الصفحه ١٣٣ : الكوفىّ وقبر الكسائىّ والفزارىّ المنجّم ، ومدينة خوار (٣) فهى مدينة لطيفة صغيرة نحو ربع ميل وهى عامرة وبها
الصفحه ١٣٤ : عليه نحو أربعة
فراسخ ولم أسمع أنّ أحدا ارتقاه الى أعلاه ويرتفع من قلّته دخّان دائم الدهر كلّه
وحول هذه
الصفحه ١٤٧ : بساتين كثيرة
يقال أنّها كانت تشتمل على نحو أربعين ألف كرم وسألت عنها بجرجان سنة ثمان وخمسين
لقريب عهد بها
الصفحه ١٦٣ :
الى بن (١) مرحلة خفيفة وبن (٢) قرية عامرة وفيها نحو خمس مائة رجل ولهم ماء جار وزروع
وماشية وخصب