الصفحه ١٢ :
يقال أنّ أربعين
من الشراة قتلوا فيها نحو ألفى رجل من الجند اتّبعوهم من البصرة فأتوا عليهم
الصفحه ١٤ : المسافة نحو نصف ما بين خوزستان وبين شيراز وكذلك جروم
كرمان ،
(٢) وما فى بطن هذه الصفحة صورة فارس
[٧٥
الصفحه ١٩ :
وأتباعهم ما بين رجل واحد الى عشرة من الرجال ونحو ذلك ، وسأذكر من أسامى أحيائهم
ما يحضرنى ذكره على أنّهم لا
الصفحه ٢٠ : الروذان وكانت من كرمان فحوّلت الى فارس ويكون امتداد هذه
الناحية فى الطول نحو ستّين فرسخا ، وابرقويه
الصفحه ٢١ : زماننا هذا أكثرها وتشتّت أهلها](٢٣) ومنها أبو علىّ شيخنا الحسن بن أحمد بن عبد الغفّار الفقيه
النحوىّ
الصفحه ٢٩ : فى البحر نحو جنّابه ،
وأمّا نهر الشاذكان فإنّه يخرج من بازرنج (٤) وجبالها حتّى يدخل تنبوك (٥) مورستان
الصفحه ٣٤ : نحو الثلث من
اصطخر وهى مشتبكة البناء والغالب على بنائها وأبنية يزد الآزاج وهى ناحية قفرة من
الشجر قرعا
الصفحه ٣٧ : بركانه الى سيراف المدينة نحو سبعة فراسخ ويكون
الجميع ستّين فرسخا ، والطريق من شيراز الى يزد وهو طريق
الصفحه ٤٤ : من السفينة نحو أربعين سنة
وكان إذا قارب البرّ أخرج صاحبه فقضى حوائجه فى كلّ مدينة ويتحوّل من سفينة
الصفحه ٤٨ :
وأولاده الحسين
والحسن وأحمد الى نحو أيّامنا هذه كانوا يتولّون بفارس الدواوين مع من ذكرته من
أهل
الصفحه ٥١ :
التفّاح حتّى رآه ، وبقرب ابرقويه تلال رماد كالجبال العظام التى صعود التلّ
ونزوله نحو ميل ويزعم قوم أنّها
الصفحه ٥٣ : ](٥) ، وبها أكسية القزّ التى يكون بالقيم الوافية الراجحة
كالمائة دينار ونحوها ، ويرتفع من جهرم من الثياب الوشى
الصفحه ٥٨ : لأنّها كانت بيد أبى الفضل
ابن (٨) العميد يستوفى حقوقها وتبلغ خمس مائة ألف دينار ونحو عشرة آلف دينار
الصفحه ٦٤ :
ويكونون [٨٨ ظ]
على ما قاله أهل نواحيهم نحو عشرة ألف رجل مستظهرين ممتنعين وكان للسلطان عليهم
جراية
الصفحه ٦٧ : أربع
مراحل وذلك أنّ من السيرجان الى كاهون مرحلتين ومن كاهون الى خشناباذ (٨) نحو فرسخين ومن خشناباذ الى