الصفحه ٣٣ : الطربال الأوّل ، وفى المدينة مياه جارية وهى
نزهة جدّا يسير الإنسان منها عن كلّ باب يخرج منه نحو فرسخ فى
الصفحه ٨٠ : وبينهما مقدار مرحلتين وبين قنبلى (٣) والبحر نحو نصف فرسخ وهما بين الديبل ومكران ولهما سعة وفى
أهلها يسار
الصفحه ١٠٧ :
جميع أقطار الأرض ، الطريق من اردبيل الى آمد وأعمال الثغور الجزريّة (٢) فمن اردبيل الى المراغة نحو
الصفحه ١٢٠ : ، ويخرج من جملة هذا الماء تسعة أيّام فى الشهر لرستاق رويدست وبراآن (١) وهى ناحية جليلة وبها نحو عشرة منابر
الصفحه ١٢٢ :
وبناؤهم من طين
وهى مدينة طويلة نحو فرسخين ولها سوقان أحدهما على باب مسجد الجامع (١) وهو مديد طويل
الصفحه ١٤٤ :
[الملك بلسانهم](١) باك (٢) ، [١٠٦ ظ] وتكون القطعتان فى الطول نحو فرسخ ويحيط بهما
سور غير أنّها
الصفحه ١٩٥ : حكاية ، وسلطان هذه الناحية مقيم بببن (٨) وهى أكبر هذه المدن وببن أكبر من بوسنج وبغشور (٩) نحو بوسنج وكيف
الصفحه ٢٠٣ : بجيحون (٣) ، ومنك (٤) مدينة تكون نحو اندرابه فى القدر وهلبك أصغر منها وأبنية
هذه المدن من طين وسور منك من
الصفحه ٢٠٨ : ،
ومن نيسابور الى قاين (١) قصبة قوهستان نحو تسع مراحل ومن قاين الى هراة نحو ثمانى
مراحل ، ومن مرو الى
الصفحه ٢٣٥ :
(١٧) [وبين الموضع
الذي يقع فيه نهر جيحون](١) وبين الموضع الذي يقع فيه نهر الشاش من هذه البحيرة نحو
الصفحه ٢٦٦ : فى بحيرة خوارزم على مرحلتين من القرية الحديثة وهو نهر إذا امتدّ
يكون نحو ثلثى جيحون وتحمل فيه المير
الصفحه ١٣ : (٣) مراحل ومن عسكر مكرم الى الدورق نحو أربع مراحل [ومن
الاهواز الى رامهرمز نحو ثلاث مراحل أيضا](٤) لأنّ
الصفحه ٣٢ : ليست بقديمة
، وأمّا سابور فمدينة بناها سابور الملك وهى فى السعة نحو اصطخر إلّا أنّها أعمر
وأجمع وأيسر
الصفحه ٤١ : عمارة وهو طول فارس على البحر نحو مائة وستّين فرسخا ، والذي يحيط
بالمفازة من حدّ كرمان الى حدّ اصبهان من
الصفحه ٦٥ : من صرودها ولعلّ صرودها نحو ربعها وهى ممّا يلى السيرجان وحواليها الى جهة
فارس والمفازة (١) وما يلى بم