الصفحه ٢٤ : ، وكلّما وقع فيه من
المدن والقرى فكأنّه من عمل اصبهان ، ومتاخمهم من عمل اصبهان المازنجان (٣) وهم من
الصفحه ٣١ :
المستولون الى
يومنا هذا على ما بعد وقرب من شطوط هذا البحر ولأنّا لا نعلم فى جميع بلد فارس
وغيرها
الصفحه ٣٤ : المسجد لقربه من الجامع وجامعها فى الربض
ومياههم من القنىّ إلّا نهرا يخرج من ناحية القلعة من قرية فيها
الصفحه ٣٦ :
وسيراف أشدّ تلك
النواحى حرّا وأقلّها بردا وقرّا فى أوان الشتاء وحين البرد وبها قوم ذوو يسار
ورأيت
الصفحه ٤٢ : (٧) اللوالجان وكير (٨) وكبرين (٩) وابزر (١٠) وسميران (١١) وخمايجان وكران وسيراف ونجيرم وحصن ابن عمارة وما فى
الصفحه ٧٧ : والمنصورة على نحو نصف الطريق وهى الى
المنصورة أقرب ، وهى مقاربة فى الحال لمنجابرى (٢) على غربىّ مهران وبها
الصفحه ٩٨ :
ولهم مدخل الى بلد
الروم يعرف باطرابزنده وهى مدينة يجتمع فيها التجّار من بلد الإسلام فيدخلون منها
الصفحه ١٠١ : سياه كويه الذي وراء (٣) بلاد الخزر فى بلد الغزّيّة راجعا الى المشرق من وراء
بحيرة خوارزم الى جبال
الصفحه ١٠٨ :
الى الدينور ستّون
فرسخا لا منبر فيها ، وهذه جوامع مسافاتها وذكر طرقها وجميع أحوالها ،
(٢٣) وأمّا
الصفحه ١٣٣ : ناس
يرجعون الى مروءات وسرو وعلم وديانات وفيها ماء جار يخرج من ناحية دنباوند ولها
ضياع ورساتيق وحال
الصفحه ١٣٩ :
أقصد وإنّما ذكرت
الطريق الأوّل (١) لأنّ فيه منبرين ، والطريق من آمل الى الديلم فمن آمل الى
ناتل
الصفحه ١٤٠ : كويه وجنوبيّه الجيل والديلم وما دانى (١) ذلك ،
(٢) وهذه صورة بحر
الخزر
[١٠٥ ظ]
إيضاح ما يوجد فى
الصفحه ١٤٤ :
[الملك بلسانهم](١) باك (٢) ، [١٠٦ ظ] وتكون القطعتان فى الطول نحو فرسخ ويحيط بهما
سور غير أنّها
الصفحه ١٤٩ : الله ووعظه وعرّفه ما عليه وله من
حقوق الملك وأثقاله وما ينوبه من الإثم والوزر فيما يتكلّفه إن قصّر فيه
الصفحه ١٦٨ : الأبنية كثير السكّان وفيه دور
الإمارة لآل الصفّار الى غير ذلك من المحالّ والفنادق وعليه سور وحصن دائر