الصفحه ٥٩ : أرض فارس
وشماليّها مفازة خراسان وسجستان وجنوبيّها بحر فارس ، ولها فى حدّ السيرجان دخلة
فى حدّ فارس
الصفحه ٦٦ :
سقى ، ومدينة بم بها
نخيل ولها قرى كثيرة وهى أصحّ هواء من جيرفت ولها قلعة منيعة مشهورة وهى فى
الصفحه ٧٢ : كتابة طوائف البدهه ، وتقع مدينة الملتان فى جانب
النهر الأيمن متّصلة بخطّ الحدّ فى أسفل الصورة ويأخذ
الصفحه ١١٣ :
فرسخا ، ومن
اسدآباذ الى قصر اللصوص سبعة فراسخ وهى مدينة وفيها منبر استحدثها مونس المظفّر ،
ومن قصر
الصفحه ١٥٩ :
مرحلة وربّما كان
بها رجلان أو ثلثة وتدعى بونه وفيها عين ماء يزرع عليها هؤلاء النفر ، ومنها الى
الصفحه ١٧١ :
(٦) ويقال إنّ
المدينة القديمة فى أيّام العجم كانت فيما بين كرمان وسجستان بالقرب من دارك بحذاء
راشك
الصفحه ١٨٠ : الخلج (١) فى حدود كابل ووخان على ظهر الختّل كلّه وغير ذلك من نواحى
بلد الهند وغربيّها مفازة الغزّيّة
الصفحه ٢١٨ :
وأكثرها خيرا
وأهله يرجعون الى رغبة فى الخير واستجابة لمن دعاهم اليه مع قبلة غاية عالية (١) وسلامة
الصفحه ٢٢١ : أنّ بسمرقند فى المدينة
وحيطانها فيما يشتمل عليه السور الخارج زيادة على ألفى مكان يسقى فيها ماء الجمد
الصفحه ٢٢٧ :
الطيب ، وليس بنهر
الابلّة ولا بنواحيه مكان يستوقف النظر إلّا نحو فرسخ وليس فيه مكان عال ولا له
الصفحه ٢٦٨ :
واندكان وهلى (١) ، وهاتان الكورتان سهل ومروج وليس فى أضعافهما (٢) جبال ، واسبره (٣) سهليّة جبليّة
الصفحه ٢٨٠ :
[خاتمة الكتاب]
(١) وقد تمّ هذا
الكتاب بعون الله على التقريب لغائبه ونائيه وتوخّى الحقيقة فى
الصفحه ٢٨١ : والربع الجنوبىّ خراب لشدّة الحرّ فيه والنصف الذي تحتنا (٢) لا ساكن فيه قال وكلّ ربع من الشمالىّ والجنوبىّ
الصفحه ٥ :
[٧٢ ب]
إيضاح ما يوجد فى
صورة خوزستان من الأسماء والنصوص ،
قد رسم البحر فى
الزاوية اليسرى من
الصفحه ٢٣ : ،
(٨) ذكر نواحى
الرجان والرجان مدينة فى غاية الطيبة والنزهة وكثرة المياه والخصب من الزرع والنخل
والكروم