الصفحه ١٩٠ : هذا
النهر ساقية صغيرة عليها ألواح خشب فيها ثقب مقدّرة لا يترك (٢) أحد يزيد فيها ولا ينقص ويأتى كلّ قوم
الصفحه ٢٠٢ : من شرقها
وجنوبها وغربها وقد حفّ بها ومسجد جامعها بالمدينة فى وسطها وأسواقها تحفّ بمسجد
جامعها وهو
الصفحه ٢٠٤ : غزنه فإنّه أيضا لا بساتين
بها ولها نهر (٢) ، وليس بهذه النواحى والمدن التى هى فى نواحى بلخ أكثر
مالا
الصفحه ٢٠٨ :
نيسابور فى سفحها
الى طوس فى مرحلة ، ومن نيسابور الى نسا ستّ مراحل ومن نسا الى فراوه أربع مراحل
الصفحه ٢١٦ : النهر تجاكث ، ويقع عن يمين النهر بينه وبين النهر
المارّ بسمرقند (خرقانه) ، (ديزك) ، (ويذار) ،
وتوجد فى
الصفحه ٢٢٠ :
همّته اقتناء قصر
فسيح ومنزل للأضياف رحيب فتراه عامّة نهاره متنوّقا فى إعداد ما يصلح لمن يطرقه
وهو
الصفحه ٢٢٥ :
(٧) وليس فى
الإسلام جيش إلّا وهم شذّاذ القبائل وملفّقة النواحى والبلدان والأطراف إذا
تفرّقوا
الصفحه ٢٣١ :
فز ولها من المدن
نودز (١) وهى مدينة دون القواذيان أيضا ، وواشجرد نحو الترمذ فى الحال وشومان أصغر
الصفحه ٢٣٣ : الى
قرية تسمّى كيث (٤) على خمسة فراسخ من كركانج (٥) وهى قرية بقرب جبل وليس فى العرض عمارة غيرها وورا
الصفحه ٢٦٧ :
عبرت (١) نهر الشاش مروج ومراع كثيرة ورمال مقدار مرحلة ، ويلى
اخشيكث فى الكبر قبا وهى مدينة من أنزه
الصفحه ٧ : [وعلى نهر المسرقان فى وسط عسكر مكرم قنطرة حسنة محكمة البناء بالجصّ
والآجرّ عريضة جدّا وفى هذه القنطرة
الصفحه ١٠ :
كبريت أو نفط ممّا تعمل فيه النار وقد وقعت فيه على قدم الأيّام فعلى قدر ما تخرج
تحترق أبدا وقد رأيت جميع
الصفحه ١٢ :
يقال أنّ أربعين
من الشراة قتلوا فيها نحو ألفى رجل من الجند اتّبعوهم من البصرة فأتوا عليهم
الصفحه ١٧ : شيراز طريق الى الأسفل الى اصطخر
ثمّ الى كثه فى أسفل الصورة ، ويأخذ من شيراز طريق آخر الى اصبهان فى
الصفحه ٢٩ : فى البحر نحو جنّابه ،
وأمّا نهر الشاذكان فإنّه يخرج من بازرنج (٤) وجبالها حتّى يدخل تنبوك (٥) مورستان