الصفحه ٢٤٢ :
الواحد من الأرض فيكون فيه معاشه وكفافه مع جماعة من شمله وعدّة من أهله ، ومن
كثرة عددهم [١٢٩ ب] واتّساع
الصفحه ٢٤٣ :
(٢٤) ولبخارا مدن
فى داخل حائطها وخارجة عنه فأمّا داخله فالطواويس وهى أكبر منبر لها ونمجكث
الصفحه ٢٤٦ : (١) ونسف من السغد وهى فى أعمال الديوان مفردة ، وقصبة السغد سمرقند وهى مدينة
على جنوبىّ وادى سغد مرتفعة عليه
الصفحه ٢٥٨ :
وداخل المدينة
مسجد الجامع والقهندز ودار الإمارة فى الربض فى مربّعة (١) الأمير ، ويجرى بالمدينة
الصفحه ٢٦٦ : صبران جرى فى
برّيّة تكون فى حاشية بلد الأتراك الغزّيّة فتمتدّ الى القرية الحديثة على فرسخ
منها ثمّ يقع
الصفحه ٩ : رأيت حمّالا عبر وعلى رأسه وقر ثقيل أو على ظهره وهو
يساير حمّالا آخر على حاله وهما يتنازعان فى التأويل
الصفحه ١٨ :
بحيث تراه (١) إلّا اليسير ولم أصوّر إلّا مدينة لها منبر مذكور مشهور
وقد تحرّيت واجتهدت فى هذه
الصفحه ٣٢ :
ويروى فى الأخبار
أنّ سليمن بن داود عليهما السلم كان يسير من طبريّة اليها من غدوة الى عشيّة وبها
الصفحه ٥٠ :
أبا سعيد بعض خدمه
فى الحمّام مع جماعة من كبراء رجاله [بالأحساء] ، (١) وكانت وصيّته الى أكابر
الصفحه ٥٤ :
(٣٠) وبدارابجرد
حوت فى الخندق المحيط بالبلد لا شوك فيه ولا عظم ولا فقار وله فلوس وهو من ألذّ
الصفحه ٧٣ :
(٣) [٩٠ ب] والذي
يقع من المدن فى هذه البلاد فبناحية مكران التيز وكيز وفنزبور (١) ودزك (٢) وراسك
الصفحه ٧٥ : فى الدرهم درهم وثمن ويتعاملون بالدنانير [أيضا](١) ، وزيّهم كزىّ أهل العراق غير أنّ زىّ ملوكهم يقارب
الصفحه ٨٢ : توافره بناحية الملتان فيجرى على حدّ بسمد (٢) ويمرّ بالرور ثمّ على المنصورة حتّى يقع فى البحر شرقىّ
الديبل
الصفحه ٨٧ :
اللايجان (١) ، قبيصى ، شكى ، قبله ، ورسم من أسفل ذلك نهر الكر الذي
ينصبّ فى البحر وتقع على هذا
الصفحه ٨٩ :
فهى كالعليلة فى وقتنا هذا قياسا الى ما كانت عليه وبه من العمارة وكثرة التجارات
بالسيّارة ، وهى مدينة