الصفحه ١٦٩ :
فارس منها ودار
الإمارة فى الربض بين باب الطعام وباب فارس خارج المدينة والحبس فى المدينة عند
الجامع
الصفحه ١٨٣ :
اندراب ، سراى
عاصم ، مذروكاه (١) ، سكلكند ، بغلان ، سمنجان ، وعن يسار الخطّ فى الزاوية
روا
الصفحه ٢٠١ : وهى](١٥) فى مستواة وبينها وبين أقرب الجبال اليها نحو أربعة فراسخ
وهى بربضها نحو فرسخ فى مثله [فخربت فى
الصفحه ٢٠٦ :
و [بآمل](١) أعظم معابر خراسان ، وزم دون آمل فى العمارة [إلّا أنّ بها
معبرا من ما وراء النهر الى
الصفحه ٢٢٦ :
عرفوا فى الملك
يتوارثونه بينهم من أيّام العجم مثلهم وهم من جلّة الفرس محتدا ، وذلك أنّ أبا
صالح
الصفحه ٢٣٢ : منهما رسم ولا طلل (١١) ، وكان فى وسط المدينة نهر يسمّى خركرور (١٢) يشقّ المدينة والسوق وكانت المدينة على
الصفحه ٢٣٥ :
(١٧) [وبين الموضع
الذي يقع فيه نهر جيحون](١) وبين الموضع الذي يقع فيه نهر الشاش من هذه البحيرة نحو
الصفحه ٢٣٧ :
شتاء وصيفا ، ومن
دون هذا السور سور آخر نحو فرسخ فى مثله ولها مدينة داخل هذا السور يحيط بها سور
الصفحه ٢٤٤ : والسكّة عليها
فيها صور مصوّرة بحروف غير مقروؤة وعلاماتها معروفة وهى من ضرب الإسلام وعمل السلف
من آل أسد بن
الصفحه ٢٥٠ :
على عشرة فراسخ فى
الطول وعرضه نحو أربعة فراسخ الى نحو فرسخ ، وهذه الرساتيق تعرف بورغسر (١) ومايمرغ
الصفحه ٢٧٧ :
متقاربة فى مسيرة
يوم فى مثله ، وما بين بناكث (١) وتونكث (٢) ونهر برك (٣) ونهر ايلاق من غربىّ طريق
الصفحه ١١ :
بغداذ وتحمل اليها
فتدلّس بها وتقصر هناك وتحمل جهازا الى جميع الآفاق فلا شكّ فيها وهى حسنة ، وجبّى
الصفحه ١٤ : خوزستان
وممّا يلى الشمال المفازة التى بين فارس وخراسان وبعض حدود اصبهان ومن الجنوب
بحرها ، وفيها زنقة
الصفحه ٣٠ : قنطرة حجارة عاديّة تعرف بقنطرة سيوك (٤) حتّى يدخل رستاق جرّه (٥) فيسقيها ثمّ الى رستاق داذين (٦) ويقع فى
الصفحه ٤٣ :
بعض الملوك (١) أنّه كان فى بيت يشرف على واد فيه حجارة نصف النهار فرأى
الحجارة تتفلّق فيه كما تنفلق