الصفحه ١٩٣ : من طين وهى فى شعب بين جبال مقدار عشرين فرسخا
وجميعها مشتبكة البساتين والمياه والأشجار والغياض والقرى
الصفحه ١٩٥ : وهم أصحاب زروع مباخس وأغنام ، وجبل الفضّة على طريق سرخس من هراة ،
وباذغيس أهل جماعة ، وخجستان قرية
الصفحه ٢١٨ : مدن (٥) أو قرى تسقى (٦) أو مباخس (٧) أو مراع لسوائمهم ، وليس شىء لا بدّ للناس منه إلّا وعندهم
منه ما
الصفحه ٢٢٠ : الخير وعقد القناطر إلّا القليل من ذوى البطالة ،
وليس من بلد ولا منهل مطروق ولا قرية آهلة إلّا وفيها من
الصفحه ٢٢٢ :
ألف قرية إذا خرج
منها فارس وراجل لم يبن على أهلهم فقدهم وفى هذه الحكاية نظر فى وقتنا هذا ، ويقال
الصفحه ٢٢٧ : كلّ مدينة وقرية منها تبصّ فى أضعاف خضرتها كأنّها
ثوب ديباج أخضر قد سيّر بمجارى مياهها وزيّنت بترصيف
الصفحه ٢٥٩ : قرى آهلة بالناس وبالبتم حصون منيعة جدّا وفيها معادن
الذهب والفضّة والزاج والنوشاذر الذي يحمل الى كثير
الصفحه ٢٦٠ : القرية
المعروفة بجنكاكث (١٢) وسويدك وهما قريتان متدانيتان ، وبناحية مينك (١٣) ومرسمنده (١٤) تتّخذ آلات
الصفحه ٢٦٥ : متفرّقة ولها قرى يسيرة ومدينة وقهندز
وجامعها فى المدينة ودار الإمارة فى الميدان بالربض والحبس فى القهندز
الصفحه ٢٧٠ : ) الى رباط بالقلاص ويدعى انفرن (١٦) ثمّ الى غركرد (١٧) قرية ثمّ الى اسبيجاب ثمّ الى بذخكث ومن بذخكث الى