الصفحه ٣٦ : ويكون مقدار فرسخين قرى ومياها متّصلة قد غطت الأشجار القرى حتّى لا يكاد
يراها الإنسان إلّا أن يدخلها وهو
الصفحه ٢٤٩ : بحيرة حواليها القرى وتعرف الناحية ببرغر (٣) فينصبّ منها بين جبالها الماء حتّى ينتهى الى [بنجيكث ثمّ
الصفحه ٢٥٣ : وطول ابغر نحو مرحلتين ويكون للقرية الواحدة من الحوزة نحو فرسخين وأكثر
ويقال أنّ زرع ابغر إذا سلم كفى
الصفحه ٢٤ : ، وكلّما وقع فيه من
المدن والقرى فكأنّه من عمل اصبهان ، ومتاخمهم من عمل اصبهان المازنجان (٣) وهم من
الصفحه ٢٨ : ب] وعلى باب شيراز بالقرية المعروفة بالسوكان (٦) بيت نار يعرف بالمنسريان ويرى هذا البيت من شيراز وهى قرية
الصفحه ٣١ : تحيط بها القرى
والعمارات بحيرة البختكان (٢) التى يقع فيها نهر الكرّ وهى بناحية خفرز الى (٣) قرب صاهك
الصفحه ١٣٣ : قرى (٨) تزيد فى قدرها وجلالتها [على هذه المدن](٩) كثيرا ولا منابر فيها مثل سد وورامين (١٠) وارنبويه
الصفحه ١٣٨ : بلور (٣) مرحلة ومنها الى آمل مرحلة (٤) ، ومن الرىّ الى خراسان على قومس فمن الرىّ الى افريدين (٥) قرية
الصفحه ١٩٩ : نواحيها المراعى وهى قليلة القرى ومعظم أملاكهم الجمال
[والأغنام](٦) وهى مطرح لحمولات ما وراء النهر ومدن
الصفحه ٢٦٦ : صبران جرى فى
برّيّة تكون فى حاشية بلد الأتراك الغزّيّة فتمتدّ الى القرية الحديثة على فرسخ
منها ثمّ يقع
الصفحه ٢٦٧ : ،
(٤٣) وليس بما
وراء النهر أكثر قرى (٦) من فرغانه وربّما بلغ حدّ القرية مرحلة لكثرة أهلها وانتشار
الصفحه ٥٤ :
السموك ويرتفع منها ثياب كالطبرىّ للفرش تستحسن ، وبقرية من قرى دارابجرد المومياى
الذي يحمل الى الآفاق وهى
الصفحه ١٠٣ : برذعه الى مويان (٣) قرية سبعة فراسخ ومن مويان الى مدينة البيلقان سبعة فراسخ
ومن البيلقان وهى مدينة طيّبة
الصفحه ١٣٤ : القبّة قرى منها قرية ديبران (٢) ودرمنه (٣) وبوأ (٤) وغيرها (٥) من القرى ، وكان علىّ بن شروين الذي أسر على
الصفحه ١٥٣ : المقوّس الشكل قاسان ، قم ، الرى ، دزه
، خوار ، سهرج (٥) ، ثمّ بالخطّ الأيمن كرى وقرية (٦) سلم