الصفحه ٥٣ : عاين التبر وآثار العمل فيه للروم بالجزيرة عند أوّل
دخولهم مع عبيد بن جهم مولى المأمون فنكصوا الى البلد
الصفحه ٥٤ :
القمىّ عاد به وبما معه من الغنيمة الى اسوان فباع ذلك وكان مبلغه خمسين ألف أوقية
تبرا ، وأنفذ الى يركى
الصفحه ٦٢ : المعين ،
(٩) وهذه صورة المغرب
،
[١٩ ظ]
إيضاح ما يوجد فى
القسم الأوّل من صورة المغرب من الأسما
الصفحه ٦٣ : حوانيت الرمل ، خرائب القوم ، سكه الحمار او قباب معان ، جب العوسج ، الكنائس
، الطاحونه ، الحنيّه ، ذات
الصفحه ٧٠ : شمرّ ودين قذر وذلك أنّهم لا يخلون من الشراية والقول بالوعد والوعيد
مع الغيلة لبنى السبيل والاعتراض على
الصفحه ٧٢ :
فمدينة بين الجزيرة والمهديّة طيّبة رفهة خصبة على نحر البحر ولها سور حصين وماؤها
معين وبها مواجن قليلة
الصفحه ٧٦ : ويحمل منه الى الأقطار الغزير الكثير [ويزرع بها الكتّان](١) ولها عامل قائم بنفسه ومعه من البربر عسكر لا
الصفحه ٧٧ :
وأصنام من حجارة ومبان عظيمة ، ومنها الى برشك (٢) مدينة كان عليها سور فتهدّم ولها مياه جارية وأبآر معين
الصفحه ٧٩ : وبعضها على البحر المحيط وحظّهم
من الزروع والحنطة والشعير وافر وماؤها من أبآر فيها معين لذيذ وفيها أسواق
الصفحه ٨٤ : فيه وكانت الأسواق قديما فى
المدينة فنقلت ولها ماء جار من واد يأتيهم من القبلة ومنه شربهم مع أبآر لهم
الصفحه ٩١ : المنظر والمخبر مع علم وستر وصيانة وجمال واستعمال للمروؤة
وسماحة ورجاحة وأبنيتها كأبنية الكوفة الى أبواب
الصفحه ٩٢ :
الى اودغست شهران [على سمت المغرب فتقع منحرقة محاذاة عن السوس الأقصى كأنّهما مع
سجلماسه مثلّث طويل
الصفحه ١٠٠ :
عظيمة تلتمس غرّة وتهتبل فرصة عن طوائل حدثت مع بعض صنهاجة وبلغ ذلك تنبروتان
ملكهم هذا وأعيد عليه ذكرهم
الصفحه ١٠١ :
والجيش الذي به فأتت على جميع من كان منهم مع إبلهم وسلاحهم دوسا لهم ووطئا عليهم
حتّى استفاض جميع من
الصفحه ١٠٧ : وهم وولديه فى غاية البلاء
مع يوسف بن زيرى وقتنا هذا ، وبنو واسين ومطاره وبنو واصل وبنو حمزة وبنو وابوط