الصفحه ١٢٩ : طيشهم وموت يقظتهم وبراعة لؤمهم مع دوام غفلتهم وبشاعة تعاطيهم
وكثرة معائبهم وسخف أغذيتهم المؤكّدة جهلهم
الصفحه ١٣٠ : ) وأمّا حال
يسارهم فإنّهم مع قلّة مؤنهم ونزور نفقاتهم وكثرة غلّاتهم ليس فيهم رجل ملك بدرة
عين ولا رآها قطّ
الصفحه ١٣١ :
ليست لجيل من
أجيال العالم الجفاة ولا فى أهل الجبال الأجلاف الجساة مع قوام مصالحهم بالجلّابين
الصفحه ١٩٩ : حمله معه الى بلد الإسلام وفراغه ممّا قصد
له ، وأمّا غزوهم فى البرّ فإنّ ملكهم نقفور أخذ من كلّ دخان
الصفحه ٢٢٠ :
والفواكه والكروم فقصدها اللعين المشؤوم بما قصد به الموصل فهو كالبور مع شرف حال
هذا الاوسل ومكانه من الريع
الصفحه ١ : والتجّار مع ما ينضاف الى ذلك من الحكايات والأخبار والنوادر
والآثار ، تأليف أبى القسم بن حوقل رحمهالله
الصفحه ٣ : الكتاب واستنطاقى (٥) فيه وجوها من القول والخطاب وأعاننى عليه تواصل السفر
وانزعاجى عن وطنى مع ما سبق به
الصفحه ١٩ : ودان بدين النصرانيّة مع الروم مثل تغلب من ربيعة بأرض
الجزيرة وغسّان وبهراء (٣) وتنوخ من اليمن بأرض
الصفحه ٢٢ : معان ثمّ سلميه (٣) ثمّ الخناصره ثمّ بالس على نهر الفرات ، وبين تبوك والفرات
يقرأ السماوه ، ديار فزاره
الصفحه ٢٣ : وتخرّق فى المروءة والإفضال كمن ملكها من أهلها
فى الإسلام مع أكثر الأرض من حيث لم يرم أكثرهم عن مواطنهم
الصفحه ٢٥ : وليست بحال تذكر وله على
المراكب الصاعدة والنازلة من اليمن رسم يأخذه من الرقيق والمتاع الوارد مع التجّار
الصفحه ٢٦ : فردّ اليها كسرى بن أبى القسم
وصخر بن أبى إسحاق فكان منهم مع أبى محمّد الحسن بن عبيد الله بن طغج ما سيرد
الصفحه ٢٧ : الحدود على من وجبت منهم وكان
قد ناهز المائة سنة ، وثور بن ثور (١) الكلابىّ صاحب جيشهم مسنّ أيضا كاف مع
الصفحه ٤٤ : ) ـ (؟؟؟) ، (١٣) (قنبلا) ـ (؟؟؟) ، (١٤) (سنجله) ـ كأنّه (سبحله) ، (١٨)
(اليمن) تابعا مع حط لصط وفى الأصل (البحر
الصفحه ٥١ : رأيه واتّفقوا على
إتاهته فأتاهوه فمات عطشا ومن كان معه وكان له ولد صغير فرقّ له بعض البجة فسرّيه