الصفحه ٢٥ : ثلثين ألف دينار وما عدا ذلك من المال والأمر والنهى
والحلّ والعقد وما كان يصل اليهم من طريق مكّة ومال
الصفحه ٥٠ : مراكبه فى كلّ سنة نحو من مائة ألف دينار وأنافسه فى
الريح الهابّة ، عدنا الى الصفة والشرح ،] ثمّ يسير عليه
الصفحه ٥٢ : معهم فى
سنة اثنتى عشرة ومائتين حتّى ورد الى قفط فى ألف رجل من قومه خمس مائة فارس وخمس
مائة راجل وغزا
الصفحه ٥٤ :
القمىّ عاد به وبما معه من الغنيمة الى اسوان فباع ذلك وكان مبلغه خمسين ألف أوقية
تبرا ، وأنفذ الى يركى
الصفحه ٦١ : بدين على محمّد بن أبى سعدون باودغشت وشهد عليه العدول
باثنين وأربعين ألف دينار ،]
(٧) وأمّا الاندلس
الصفحه ٦٣ : على الساحل نواحى مجذونيه ، ثمّ
أسفل ذلك فى لسان البرّ المدوّر الخارج فى البحر أرض بلبونس دورها الف ميل
الصفحه ٨١ :
اجتمع فى هذا المكان من المرابطين مائة ألف إنسان يزيدون فى
__________________
(٥) [مدينة] مستتمّ
عن
الصفحه ٩٩ : ولقد رأيت باودغست صكّا فيه ذكر حقّ لبعضهم على رجل من تجّار
اودغست وهو من أهل سجلماسه باثنين وأربعين ألف
الصفحه ١١٣ : الرحمن بن محمّد ولا من سبقه من آله وآبائه على خمسة آلف فارس
ممّن يقبض رزقه ويختم عليه ديوانه لأنّه مكفىّ
الصفحه ١٢٠ : بلغ سبعة آلف رجل ونيّفا
لأنّه لا يقوم فيه أكثر من ستّة وثلثين (٢) صفّا للصلاة وكلّ صفّ منها لا يزيد
الصفحه ١٢٧ : بانة
المعروف بابن ألف سوط وهو اليه فى العدالة ويراه قوم منهم فوقه فى العلم والفقه
وظلف النفس وكلاهما
الصفحه ١٢٨ : الانطاكىّ
معا والجامع منّا على غلوة [٣٨ ظ] إذ أقبل ابن ألف سوط من نحو الجامع ومنزله
بالقرب منه فقلنا الى أين
الصفحه ١٧٢ : (وأمّا جباية فلسطين فى زمان
المؤلّف وذلك بتأريخ أربعمائة للهجرة خمس مائة ألف دينار وكذلك جباية دمشق
الصفحه ١٧٨ : على ساحل بحر الروم [....](٥) وكان رؤساؤها بنى وزير فافتتحها نقفور وسبى منها خمسة
وثلثين ألف مرأة وصبىّ
الصفحه ١٨٣ : اليه بالدراية والفهم
واليقظة والعلم والفطنة والسياسة والرياسة يذكر أنّه كان بها مائة ألف فارس
وبعملها