الصفحه ٢١١ : ذكرته مذ أوّل الإسلام معروفة بكثرة الثمار ورخص الأسعار تتضمّن بمائة ألف
دينار الى سنة ثلثين (٢) وثلثمائة
الصفحه ٢٣٩ :
وغزر وحضرته سنة ثمان وخمسين فكان ذلك فى يد أبى الفضل الشيرازىّ ستّة آلف ألف
درهم ،
(٦) ومدينة واسط
الصفحه ٢٤٢ : فوجد الجانب الشرقىّ مائتى حبلا وخمسين حبلا وعرضه مائة حبل وخمسة
أحبل ويكون ذلك ستّة وعشرين ألف جريبا
الصفحه ٢٤٥ : وبها مسجد جامع حسن كبير وجبايتها ربّما زادت على ألف (٢) دينار ،](٣) وكوثى ربّا مدينة يزعم قوم أنّها
الصفحه ٢٤٧ :
الصنجة وحقّ بيت المال ثلاثين ألف ألف درهم وقد تقدّم ارتفاع البصرة وواسط عند
ذكرهما وأنّهما تضمّنا معا
الصفحه ٢٧ :
الخارج عنهم لصاحب الزمان ألف ألف دينار وربّما زادت المائة والمائتى ألف دينار ،
(١١) فأمّا ما
ينتهى اليه
الصفحه ١٠٠ :
واغمات الى غير
ذلك ممّا على دار الضرب والسكّة زهاء أربع مائة ألف دينار تختصّ بها وبعملها وقد
ذكرت
الصفحه ١٦٣ : اليها ثلثة آلف ألف دينار وفوق
أربع مائة (٤) ألف دينار ، [وذلك أنّهم كانوا فيما سلف من الزمان يؤدّون
عن
الصفحه ١٧٥ : بالسويّة وكان خراج الشأم على عهد بنى مروان ألف ألف دينار
وفوق ثمان مائة (٦) ألف دينار ، ومن حدّ دمشق بعلبك
الصفحه ٢٣ : مراحل ، وأكثر أمواله المقبوضة من العشور وهى ما ينيف على خمس مائة ألف
دينار عثرىّ ومن قبالات زبيد عن جميع
الصفحه ١٥٢ : فليس ذلك
بمقارب للتنّيسىّ والدمياطىّ والشطوىّ ممّا كان الحمل على عهدنا [٤٥ ب] يبلغ من
عشرين ألف دينار
الصفحه ١٧٣ :
مائة ألف دينار ، وكذلك جند دمشق فعقدت على خزرون وعلى أبى الحسن علىّ بن محمّد بن
جانى (١) وعلى ابن مالك
الصفحه ١٨٠ :
وأطواف زيت الى ما عدا ذلك من متاجر الشأم فى دفعتين بينهما شهور قلائل وأيّام
يسيرة ألف ألف دينار
الصفحه ٢٤٠ : طساسيج العراق دون زيادة الصنجة وحقّ
بيت المال فكان ثلثين ألف ألف درهم ، والقادسيّة مدينة على شفير البادية
الصفحه ١٦ :
، وطول أرضهم ألف فرسخ فى نحوها عرضا غير أنّها الى البحر لا الى ظهر الواحات أطول
من عرضها ، وأرض النوبة