الصفحه ٢٨ : لهم عمارات قرى متّصلة الى الشأم فسلّط على ذلك
المكان آفة فصار لا يمسك الماء وهو قوله تعالى وجعلنا
الصفحه ٥٣ :
البجة قتلا وسبيا واستردّ ما سباه البجة من انبوا وعاد الى اسوان وعبر الى عينونا
، وكان فى بعض أصحابه من
الصفحه ٢٠٤ : غزيرة مقرونة بالقهر والاستظهار (١) ، وميرقه جزيرة خطيرة لصاحب الاندلس وكذلك جبل الفلال (٢) مضاف الى ذلك
الصفحه ٢٢١ : بها إلّا نفر وصبابة لا تجد الى النقلة عنها وجها
ولا تعرف سبيلا ، ومنها الى نصيبين تسعة فراسخ ، ومن
الصفحه ١٥ : خزران وسمندر واتل فى سنة ثمان
وخمسين وثلثمائة وساروا من فورهم الى بلد الروم والاندلس وافترقوا فرقتين
الصفحه ٨٠ : الى البحر المحيط ويعودون الى البحر الغربىّ فيسيرون منه حيث شاؤوا وبين
مدينة تشمّس (١) هذه وبين مدينة
الصفحه ٢٠٣ : (فى خمسة عشر الى عشر) ، (٣) (غيطه) ـ (عبطه) ، (٤) [تحاذى ... الى أن]
مستتمّ عن حط ، (٩) (وقد ... ذكرها
الصفحه ١١٢ :
ومحبسه وخزائنه
وذخائره ، [وقد نقل جميع ذلك وأعيد الى قرطبة تطيّرا منهم بها وتشأما بموت رجالهم
فيها
الصفحه ١١٤ : الى حسن ما يعمل
بها من الأنماط ولهم من الصوف (١)
والأصباغ فيه وفيما يعانون صبغه بدائع بحشائش [تختصّ
الصفحه ٢٠٠ : ومطامير وقرى فى الجبال منحوتة وتحت الأرض منقوبة ، وقد
استولى الخليج الآخذ من القسطنطينيّة (١) الى
الصفحه ٢٢٥ :
من قطع الطريق ، والى مدينة السنّ مصبّ الزاب الأصغر فى دجلة عن غلوة منها والسنّ
مضمومة الى عمل الجزيرة
الصفحه ٦٣ : الحمام ، فم الغراب ،؟؟؟ (١) ، ترنوط ، ذات الساحل ، ورسم عن يمين الاسكندرية فوهة نهر
النيل وعليه دون
الصفحه ٧٩ : صدقاتهم ولوازمهم وخراجهم من كان بها واليا عليها وكذلك
من كان بمرسى موسى فى ضمنهم [وكأنّى بها راجعة الى
الصفحه ١٥٩ : اخميم وكان بغاية النسك والورع ، ولها
جهاز من الكتّان المعمول شقّة ومناديل الى الحجاز ومصر ، وبها بربا من
الصفحه ١٦٠ :
أهله وهذا السور يعرف بحائط العجوز وليس هو مختصّا بعمل الفيّوم دون أعمال النيل
الى آخر عمل النوبة بل