الصفحه ١٤٣ : الى دمياط وتنّيس فقد ذكرت بين
أشكال مدنها مسافاتها ويستغنى بذلك عن إعادة لفظ فيه وتكرير قول منه ولو
الصفحه ٢٠١ :
لحرم اجتازت ببلد
الروم على القسطنطينيّة (١) الى ناحيته ووصلوا الملك الذي كان فى أيّامهم شاكرين
الصفحه ٧ :
الجزائر المشهورة
المسكونة وما دعت الحاجة الى ذكره إذ كان مسكونا مشهورا ، ثمّ ذكرت الجزيرة
المشهورة
الصفحه ٢١ :
الى قرب المدينة
راجعا على بادية البصرة حتّى يمتدّ على البحرين [الى البحر](١) فمن نجد ، وما كان من
الصفحه ٥٦ : واحد ويتفخّذ
لهؤلاء القوم كلّ بطن الى نحو مائة فخذ ولكلّ فخذ رئيس أو رئيسان وجميعهم منتجعون
لا حاضرة
الصفحه ٥٧ : مقيم فيهم الى وقتنا هذا ومن سنّة جميع السودان إذا
هلك الملك أن يقعد ابن أخته دون كلّ قريب وحميم من ولد
الصفحه ٩١ :
الهبط موقعه وظاهر بكثرته حدّه وموضعه ومستفاض بوفوره مكانه ومرفقه ،
(٤٣) ومنها الى
سجلماسه ثلث عشرة
الصفحه ١٣٢ :
ينتهى الى ظهر الواحات ويمتدّ الى بلد النوبة [٣٩ ظ] ثمّ يعطف على حدود النوبة من
حدّ اسوان على أرض البجة
الصفحه ١٦٦ : مدن وهى الكنيسه ، ارسوف ، نسدين (١) ، وكتب فى البرّ عن يسار فيساريه وعكا وبينهما حيفه والقصور
المضافة
الصفحه ٨ :
أعمال بخارا
وسمرقند واشروسنه واسبيجاب والشاش وخوارزم الى جميع ما يشتمل عليه من المياه ويحيط
به من
الصفحه ٦٦ : من جانب النهر المقابل فى عطفه ، وبين هذين النهرين من المدن ابتداء عن
اليمين تطيله ، سرقصه ، وشقه
الصفحه ٦٧ : البحر المغربىّ فترد عليها المراكب بالمتاع والجهاز
وتصدر عنها بضروب من التجارة وأكثر ما يخرج منها الأكسية
الصفحه ١٠١ : باودغست ومن بعد عنها من أعدائهم أنّه لم يعرف لواحد منهم
حلية بوجه من الوجوه ولا أثر لشىء ممّا كان معهم
الصفحه ١٣٠ : أحوال أهل المدن والكور والأقاليم وكذلك
النبل والفضل الى غير ذلك مع أنّ مال جزيرة صقلّيه وقتنا هذا وهو
الصفحه ٢٠٧ : ء والنصوص ،
قد رسم فى نصف
الصورة الأيمن من أعلاها الى أسفلها نهر الفرات ويوازيه عن اليسار نهر دجلة ، وكتب