الصفحه ١٩٢ : نهر الس الذي ينصبّ فى البحر وعند
مبتدئه مدينة الس ، ويأخذ من هذا النهر نهر آخر الى الأعلى كتب عنده
الصفحه ٢ : خلقه محمّد وأبرار
عترته وسلّم ،
(٢) (١) أمّا بعد فإنّ أحقّ من رقى الى المكارم فحلّ منها فى
الذروة
الصفحه ١٠٠ :
واغمات الى غير
ذلك ممّا على دار الضرب والسكّة زهاء أربع مائة ألف دينار تختصّ بها وبعملها وقد
ذكرت
الصفحه ١١١ : بعض الأوقات ولجأ بعضهم الى حصن فطال جهادهم لأنّهم فى غاية العتوّ والتمرّد
وإذا خلعوا ربقة الطاعة صعب
الصفحه ١٢٣ :
البلد والحارات من الأبآر ثقيلة غير مرئة وإنّما صرفهم الى شربها رغبة عن شرب
الماء الجارى العذب قلّة
الصفحه ١٢٨ : عبارة وأبشع لفظ وإشارة وقال فى خلال قوله لى يعزز علىّ
بعدك (١) عن الحقّ فقلت لعن الله أبعدنا عن الحقّ
الصفحه ١٥١ :
الاسطوان منها ما
بين الخمس عشرة ذراعا الى عشرين ذراعا والحجر فوقه [عشر أذرع](١) فى عشر أذرع فى سمك
الصفحه ١٦٢ : مياههم
وهذا ما لا يحتاجون معه الى دليل غير المشاهدة فإنّها تعرب عن صدقهم ويشهد لهم
العيان بذلك ،
(٣٣
الصفحه ٢٣٠ :
خصبا نزها واسعا
وكانت عن منكب طريق حرّان الى الرقّة ، وسروج رستاق له مدينة خصبة تعرف بسروج عن
شمال
الصفحه ٧٢ :
منتظم فزحزحهم عن مستقرّهم وصياصيهم وبذل السيف فى نواصيهم وانهزم اللعين وقد عاين
الموت وشارف الفوت يطلب
الصفحه ٩٥ : فى
عهد الإسلام الى سلطان ولا سكنه غير الخوارج مذ أوّل الإسلام بل مذ عهد علىّ عليهالسلام وقت انصرافهم
الصفحه ١٠٢ :
فيما يجيبه به عن نفس الحقيقة والموضع الذي سأله عنه ولقد قال أحدهم لمن سأله نحن
على الشجرة الفلانيّة من
الصفحه ١١٣ :
وغربه فأمّا الجنوب منه فهو الى واديه وعليه الطريق المعروف بالرصيف والأسواق
والبيوع والخانات والحمّامات
الصفحه ٢٢٣ : والتضييق عليهم
ومطالبتهم برسوم ومؤن وضعوها لم تك فيها قبل وتكلفهم ما لا يطاق فألجأهم ذلك الى
التشتّت عن
الصفحه ١٨٦ : الى حلب ثمّ الى
انطاكيه ثمّ الى الاسكندرونة (٢) ثمّ الى بياس حتّى تنتهى الى طرسوس (٣) فالمسافة أيضا