الصفحه ٢٩ : الجبل الذي عن غربىّ الكعبة وأبو قبيس أرفع وأعلى منه تجاهه من نحو المشرق
ويقال أنّ حجارة البيت من قعيقعان
الصفحه ٥١ : سنن كانت لهم جاهليّة الى بعض أحكام يستعملونها إسلاميّة وسآتى بما
رأيته منهم معاينة ومشاهدة ونقلته
الصفحه ٧٦ : خاصّة العظيم الجسيم ما (٨) يحمل منه الى البلاد النائية عنه ،
(٢٦) وجزائر بنى
مزغناى (٩) مدينة عليها
الصفحه ١٢٩ :
صورته ،
(١٣) وأكثرت (١) عنه وعن ابن مطر وجماعتهم واصفا قلّة فطنهم وكلال أفهامهم
وحدّة جهلهم وسرعة
الصفحه ١٧٩ : المتوقّع أعظم وأجلّ وكأنّ الناس وقتنا هذا فى شغل بأحزانهم (١) عن ذكر سلطانهم وهلاك أديانهم وخراب أوطانهم
الصفحه ٢١٤ :
توسّط الى أبى تغلب الغضنفر (١) بالموصل فكان حاصل دخلها من حنطة وأرزّ وشعير وحبوب عشرة
آلف كّر وأخرج
الصفحه ٢٢٦ :
تجاوز الله عنه من
الكلف والنوائب والمغارم ومصادرة (١) أهلها مرّة بعد أخرى وكانت خصبة رخصة الأسعار
الصفحه ٧١ : بالمغرب على
أهلها وانثالت المناحس عليها الى الآن وقد بقى بها بعض رمق (٥) ،
(١٨) (٦) [وانتقل عنها
رجالها
الصفحه ١٢٦ : كلّ فصل يفعل ذلك الى أن قام من المحراب وكان فيه
متصدّرا كالقضاة فجلس بين أيديهما ولم يزل يقرأه ويعيد
الصفحه ٢٤ :
عن المراكب
العشريّة ممّا لا يقع بمواقفة وضمان ويعمل بالأمانات (١) فربّما زادت المراكب ونقصت
الصفحه ٢٧ : كبر سنّه وكان صاحب
سراياهم الى كلّ مكان وكان أكبر منه حالة وأتمّ دراية أبو الحسن علىّ بن عثمن
الكلابىّ
الصفحه ٧٤ : القطن ويحمل الى القيروان فيظهر الانتفاع به وكذلك القنّب والكروياء
والعصفر والعسل والسمن والحبوب والزيت
الصفحه ٢٠٨ : جسر منبج وعلى بالس الى الرقّة وقرقيسيا والرحبة
وهيت والانبار وينقطع الحدّ (٩) عن الفرات ممّا يلى
الصفحه ١٣٦ : دينار ومائتى ألف وسبعة
وخمسين (١) ألف دينار والمقبوض على الفدّان دينارين بعين (٢) ايين فأعرض عن ذلك ولم
الصفحه ١٨٠ : فى نصرتها برأى صحيح ولا مشلوم وبجوارها من السلاطين
والبوادى والقروم والملوك من قد أشغله يومه عن غده