الصفحه ١٨٨ :
ساحل بحر الروم [من](٥) حدّ اطرابلس وانفه الى نواحى يافا وعسقلان [لأنّ اللاذقيّة
وما نزل عنها وحاذاها
الصفحه ٢١٠ : (١) والعدّة وينبوت الحيل والشدّة ،
(٥) فأمّا حدودها
ومسافاتها فمن مخرج ماء الفرات فى حدّ ملطيه الى سميساط
الصفحه ٩٢ :
الى اودغست شهران [على سمت المغرب فتقع منحرقة محاذاة عن السوس الأقصى كأنّهما مع
سجلماسه مثلّث طويل
الصفحه ١٣ :
(٩) فأمّا بحر الخزر فليست له مادّة من
شىء من ذين البحرين بوجه (١) ولا
سبب وقد حكيت عن هذا البحر
الصفحه ٢١٨ :
ومن الورق [.....](١) عن وجوه أوجب اجتباؤها (٢) من جوال وضمانات [ومرافق (٣) بيت المال] ردّت
الصفحه ١٣٨ : المنوفىّ لا رضى الله
عنه ولها إقليم عظيم وعمل يليه عامل جسيم وبينهما ستّة عشر سقسا ، ومن منوف الى
محلّة صرد
الصفحه ٥٢ : من عيذاب (٣) وعلى أربع مراحل من العلاقىّ واسترجع السبى عن آخره وقفل
معاودا الى اسوان فنزلها ثمّ انحدر
الصفحه ١٥٠ : مهادنون ،
(١٧) وبصعيد مصر
من جنوب النيل معدن الزبرجد فى برّية منقطعة عن العمارة ويكون من حدّ جزائر بنى
الصفحه ٦ : فارس يعطف من جزيرة مسقط مغرّبا الى مكّة والى القلزم عن خمسين
فرسخا من عمان ويدعى ذلك الموضع رأس الجمجمة
الصفحه ٢١٦ : ء ومرآة لسائر
الفهماء وإن خرج بالخصوص عن حدّ العموم فى هذه القضيّة قوم لم يحكم بهم ولا يلتفت
الى سيرتهم
الصفحه ١٨٣ : فى حط (بالغاية الى رخص عامّ وعلى مرّ
الأيّام وتعاقب الأعوام) فقط ، (١٩) [جبال] مستتمّ عن حط ، (٢٢
الصفحه ٢١١ :
حبال بمثقّلات فلم
يوجد لها قرار ولا فى يد الخلف عن السلف منها أثر ولا خبر ، وعلى ظهر الخابور
الصفحه ٢٤٣ : فراسخ ، ثمّ ينتهى على فرسخين الى نهر الملك وهو كبير
أيضا أضعاف نهر صرصر فى غزر مائه وعليه جسر من سفن
الصفحه ٣٤ : خالية عن الأبآر والسكّان والمراعى قفرة لا تسلك ولا تسكن ، فأمّا ما بين
القادسيّة الى الشقوق فى الطول
الصفحه ٩٧ :
عن خراج وعشر
وصدقات ومراع وجوال ومراصد وما يؤخذ عمّا يرد من بلد الروم والاندلس فيعشر على
سواحل