الصفحه ١٧٨ : وعقدها الى الروم وإن كانت أحوالها كالمتماسكة والأمور التى تجرى
معهم كالراخية (٢) فليست فى جزء من عشرين جز
الصفحه ٢٢٩ : نفعها وريعها (٢) ، والدالية مدينة صغيرة بشطّ الفرات عن غربيّه وبها أخذ
صاحب الخال الخارج بالشأم على بنى
الصفحه ٢٣٧ :
الماء عنها وانحطّ خلت منه البساتين والنخيل وبقيت أكثر الأنهار خالية فارغة ،
ويغلب على مياههم الملوحة
الصفحه ٢٤٥ : أثر فى هذا الزمان وقد حكيت هذه
الحكاية عن تكريت وأنّه كان على الدجلة بها عقد جسر من آجرّ يعبر عليه فى
الصفحه ٨٥ : من البربر وغيرهم فهلكوا وأتى الله بنيانهم من القواعد (١) ، ولباغاى طريق يأخذ الآخذ على بلزمه الى
الصفحه ١٧٠ :
ما ابتدأت ذكره
منها الى أن وصّلته الى بيت المقدس من جبل لبنان ، ثمّ يمرّ على يسار الذاهب من
الرملة
الصفحه ٦٢ : وحدّها من نحو بلد جليقيه على كورة شنترين الى لشبونه الى اكشنبه والى
نواحى جبل العيون وما لديه من النواحى
الصفحه ١٥٣ : والمغارم والسخر الدائمة للصنّاع حتّى لجعل جزية على جميع الداخلين
والخارجين الى تنيس ، وبمصر غير طراز رفيع
الصفحه ٤٢ : وساحله ممّا يلى المشرق فإنّه ينتهى الى ايلة ثمّ يطوف بحدود ديار العرب
التى ذكرتها وأثبتّها قبل هذا من هنا
الصفحه ٤٩ :
الى أن يصير القمر
فى درجة الرابع وتد الأرض ويبتدئ بالنقصان الى وقت طلوع القمر ويعود فى الزيادة
الصفحه ١٠٩ : آخذا على لب وشلب الى أن يتّصل بشنتره والنهر الآخذ من سموره
مدينة الجلالقة الى موضع مصبّه من البحر
الصفحه ٢٤٤ : ذلك الى آخره عند دور
الخرب نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ولا تخفى آثارها [وهى إسلاميّة](٣) ولمّا ابتدأ بنا
الصفحه ١١ : الصقالبة وسائر الأمم
التى تلى الروم [٥ ظ] الى بلد الروم ، وأمّا مملكة الصين فإنّ شماليّها وشرقيّها
البحر
الصفحه ٤٨ :
واليمن وسواحل هذا
البحر وبينها وبين مصر مرحلتان ، ثمّ تنتهى الى شطّ البحر فلا تكون بها قرية ولا
الصفحه ٥٠ : الى ملك كرمان وهو محمّد بن ارسلان شاه فقال لو ضرب خمسين نوبة لما اعترضت له
رجل يتحصّل فى خزائنى من