الصفحه ٢٣٤ : وأنّ عمر ابن الخطّاب رضى الله عنه أمر بمساحته فكان
طوله من العلث فى جرى دجلة الى عبّادان مائة وخمسة
الصفحه ٢٤٢ : اليها من دجلة إلّا شىء يقصر عن العمارة ، وأمّا الجانب الغربىّ فيشقّ
اليه من الفرات نهر عيسى من قرب
الصفحه ٦٨ : (١)
خوف الحيلة الواقعة دون الأداء عنه بافريقية ودخلها أوفر من دخل اجدابيه لما ذكرت
، وهى عن غلوة سهم عن
الصفحه ٣٣ : بهم ألا ترى أنّ الله تعالى يقول والى مدين أخاهم شعيبا (١) ،
(٢١) والجحفة منزل
عامر وبينها وبين البحر
الصفحه ٦٥ :
البرّ الأسفل من المدن ابتداء عن اليمين تنس ، وهران ، واسلن ، ارجكوك ، مليله ،
نكور ، سبته ، طنجه وبينهما
الصفحه ١٣٧ : ، وببرموده تقع المساحة على أهل الأعمال ويطالب الناس
بإغلاق نصف الخراج عن سجلّاتهم ويحصد بذرىّ الزرع ، وببشنس
الصفحه ١٧٤ : الى مياه كثيرة وأشجا وزروع قد أحاطت بها متّصلة وتعرف تلك البقعة بالغوطة
عرضها مرحلة فى مرحلتين وليس
الصفحه ١٩٧ :
عرقا مدينة كانت
عامرة أربعة فراسخ ومنها الى ضيعة فى وادى الحجارة ووادى البقر (١) وكان آخر عمل
الصفحه ٢٠٢ : الى خليج القسطنطينيّة وعلى الخليج
سلسلة ممتدّة لا تعبر عنها سفن البحر إلّا بإذن وعلامة وعليها مرصد
الصفحه ٢١٧ :
ظاهرة وسورها
مشاهد وكانت البلدة التى بعث الله تعالى الى أهلها يونس ابن متّى عليه السلم ،
ويحادّ
الصفحه ٢٢٠ : الأحوال الى أن
وضع الملقّب بناصر الدولة عليهم يده واستفرغ فيهم جهده فلم يبق لهم باقية وبدّدهم
فى كلّ قتر
الصفحه ٢٣٣ : الصورة نهر الفرات ويتشعّب فى عدّة شعب تأخذ اثنتان منها الى
بغداذ وهما الصراه ونهر عيسى ، ثمّ عن يمينهما
الصفحه ١٠٣ : تعالى فأنزلوهم وأضافوهم وعلفوهم وأكرموهم
وبلّغوهم ولم يلزموهم شيئا [وأجازوهم الى متوسّط بلاد المغرب
الصفحه ١٠٤ : الى بلد الروم عن قرب مسافة ما بين العدوتين حتّى أنّهم ليرى بعضهم
ماشية بعض وصور أشجارهم وزروعهم
الصفحه ١٠٧ : وكنت قد
أخذت عن بعضهم رسوما أثبتّها ولم أرجع منها الى غير ما قدّمته من ذكر قبائلهم