الصفحه ٢٤٧ :
مثال القوس الى
الدسكرة ثمّ يتصوّب على مثال القوس الى حدّ عمل واسط من حدّ العراق الى حدّ الجبل
الصفحه ٣ :
والأصقاع وما لها من القوانين والارتفاع وما فيها من الأنهار والبحار وما يحتاج
الى معرفته من جوامع ما يشتمل
الصفحه ٢٦ : عليهم من الغنائم بحسب منازلهم دون ما لهم من الضياع والنعمة
المختصّة بهم الى سنة ثمان وخمسين فإنّهم لمّا
الصفحه ٥٢ : حسنىّ له محلّ فقصد البجة فردّ عليه بعض السبى وانحدر
أهل قفط الى مصر والسلطان ببعض شأنه مشغول فأقاموا
الصفحه ٥٥ :
وبين قلعيب وبركه
غياض عاديّة ذوات أشجار وربّما كان دائر الشجرة من أربعين ذراعا الى خمسين ذراعا
الصفحه ٧٠ : ولا غرامة حبّة ولا جزاء بمثقال ،
(١٥) وقابس (١) مدينة منها على ستّ مراحل الى جهة القيروان وجادّة
الصفحه ٩٨ : الى
طاعتهم لمن ملكهم فثقّفهم ونفارهم عمّن أهملهم (٢) وأغفلهم وليس فى بلدانهم من الفواحش الظاهرة وتعاطى
الصفحه ١١٠ :
المحيط [٣٢ ب] محدثة ،
(٥) وبالاندلس غير
طراز يرد الى مصر متاعه وربّما حمل منه شىء الى أقاصى خراسان
الصفحه ١١٢ :
ومحبسه وخزائنه
وذخائره ، [وقد نقل جميع ذلك وأعيد الى قرطبة تطيّرا منهم بها وتشأما بموت رجالهم
فيها
الصفحه ١١٤ : الى حسن ما يعمل
بها من الأنماط ولهم من الصوف (١)
والأصباغ فيه وفيما يعانون صبغه بدائع بحشائش [تختصّ
الصفحه ١١٧ :
شنتره ، ومن
طليطله الى مغام قرية كبيرة وبها معدن الطفل الاندلسىّ مرحلة ومن مغام الى الغرّاء
مدينة
الصفحه ١٢٦ : كلّ فصل يفعل ذلك الى أن قام من المحراب وكان فيه
متصدّرا كالقضاة فجلس بين أيديهما ولم يزل يقرأه ويعيد
الصفحه ١٣١ :
وفقرهم وفاقتهم الى المسافرين لأنّها جزيرة لم تختصّ بوجه من فضائل البلدان غير
القمح والصوف والشعر والخمر
الصفحه ١٤٦ :
حسنة ينقسم لديها
النيل قسمين فيعدى من الفسطاط الى عدوة أولى فيها أبنية حسنة ومساكن جليلة تعرف
الصفحه ١٨٣ :
قنطرة حجارة وكانتا حصينتين على نشز من الأرض وشرف ينظر منها الجالس فى مسجد
جامعها الى نحو البحر أربعة