الصفحه ٣٥ :
خساف فيما بين
الرقّة وبالس عن يسار الذاهب الى الشأم ، وصفّين أرض من هذه البادية بقرب الفرات
ما بين
الصفحه ٦٢ : وحدّها من نحو بلد جليقيه على كورة شنترين الى لشبونه الى اكشنبه والى
نواحى جبل العيون وما لديه من النواحى
الصفحه ٩٠ :
ومن يلل الى شلف
مدينة ذات سور وحصن ونهر وشجر ومزارع مرحلة ، ومنها الى غزه مدينة صالحة [مرحلة
الصفحه ٢٣٥ : حدّ تكريت الى البحر ممّا يلى المشرق على تقويسه فنحو شهر ومن البحر
راجعا فى حدّ المغرب على تقويسه الى
الصفحه ١٦ :
على ظهر الواحات
وحدّا له ينتهى الى البرّيّة التى ذكرت أنّها لا تنبت ولا عمارة فيها لشدّة الحرّ
الصفحه ١٥٣ : والمغارم والسخر الدائمة للصنّاع حتّى لجعل جزية على جميع الداخلين
والخارجين الى تنيس ، وبمصر غير طراز رفيع
الصفحه ١٨٨ :
يوم ومن حصن منصور
الى الحدث يوم ، ومن ملطية الى مرعش ثلاث مراحل كبار ومن مرعش الى الحدث يوم ،
فهذه
الصفحه ٤٢ : وساحله ممّا يلى المشرق فإنّه ينتهى الى ايلة ثمّ يطوف بحدود ديار العرب
التى ذكرتها وأثبتّها قبل هذا من هنا
الصفحه ٤٩ :
الى أن يصير القمر
فى درجة الرابع وتد الأرض ويبتدئ بالنقصان الى وقت طلوع القمر ويعود فى الزيادة
الصفحه ١٩٦ : ء ثمّ الطرامخة وهم
التنّاء وأرباب النعم من أهل القسطنطينيّة (٢) ومنهم يكون الارتفاع الى الزرورة
الصفحه ١٢ :
واستواء من بحر
فارس وذلك أنّك إذا أخذت من فم هذا الخليج أدّتك ريح واحدة الى أكثر هذا البحر ،
وبين
الصفحه ١٠٩ : آخذا على لب وشلب الى أن يتّصل بشنتره والنهر الآخذ من سموره
مدينة الجلالقة الى موضع مصبّه من البحر
الصفحه ١٤٠ : واسعة وبينهما اثنا عشر سقسا ، ثمّ يمضى الماء منها الى شابور مدينة
كثيرة العبيد والمقاتلة واسعة الغلّات
الصفحه ١٦٨ : كتب فى أسفل الصورة نواحى بلد الروم ،
(٣) [٥٠ ظ] قد
جمعت الثغور الى الشأم وبعض الثعور كانت تعرف بثغور
الصفحه ٢٤٤ : ذلك الى آخره عند دور
الخرب نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ولا تخفى آثارها [وهى إسلاميّة](٣) ولمّا ابتدأ بنا