الصفحه ١٦٣ :
أسير منها ولا
أحسن ولا أثمن غير أنّها مخطفة الخلق غير عبلة الأبدان ولا رطبة الجسوم وقد تجلب
الى
الصفحه ١٧٥ : وينفرون اليهم عند [٥٢ ب] استنفارهم
وليسوا كأهل دمشق فى جساء الأخلاق وغلظ الطباع وفيهم من إذا دعى الى الخير
الصفحه ١٨٠ : من العراق وكان الطريق
اليها عامرا ومنها الى مصر وغيرها سابل وكانت فرضة لأهل الشأم على الفرات فعفت
الصفحه ١٨١ :
وبمنبج من الكروم الأعذاء على وجه الأرض فى سائر ضياعها ما يزيد على الكثرة ويحمل
أزبّتهم الى حلب وغيرها وهى
الصفحه ١٨٢ : (٦) حصن كان على شطّ البحر فيه مقطع لخشب الصنوبر الذي كان
ينقل الى الشأم ومصر والثغور منه ما لا يحصى وكان
الصفحه ١٨٤ : عليهم الأنزال
والحملان العظيمة الجسيمة الى ما كان السلاطين يتكلّفونه وأرباب النعم يعانونه
وينفذونه
الصفحه ١٩١ :
مؤمّلا أن يعود
الى ما يحاذيه من أرض الاندلس لدار على جميع بحر الروم من حيث لا يمنعه مانع إلّا
نهر
الصفحه ١٩٢ : نهر الس الذي ينصبّ فى البحر وعند
مبتدئه مدينة الس ، ويأخذ من هذا النهر نهر آخر الى الأعلى كتب عنده
الصفحه ٢٠٥ : الى الله تعالى متظلّمة ، وهذه جمل صفة بحر الروم وجزائره وما عليه ممّا
يحتاج الى علمه
الصفحه ٢٠٧ : ء والنصوص ،
قد رسم فى نصف
الصورة الأيمن من أعلاها الى أسفلها نهر الفرات ويوازيه عن اليسار نهر دجلة ، وكتب
الصفحه ٢٢٣ : والتضييق عليهم
ومطالبتهم برسوم ومؤن وضعوها لم تك فيها قبل وتكلفهم ما لا يطاق فألجأهم ذلك الى
التشتّت عن
الصفحه ٢٣٩ : الغربىّ وفى الجانب الشرقىّ قرية ينسبونها الى أنّها من واسط) ، (٧)
(حضر الحجاز) ـ (حضر الححار) ، (١٢) (١١
الصفحه ٩ : ء كلمة الشمال نواحى ياجوج وماجوج ثمّ متصاعدا الى الفوق الصقالبه وهو قسما فى
القطعة الصغرى من البرّ ثمّ
الصفحه ٣٨ : ويقال أنّ حدود
أعمالها ثلثمائة فرسخ ، وكان الغالب عليها الشراة الى أن وقع بينهم وبين طائفة من
بنى سامة
الصفحه ٦٣ : يساره على
البحر انطاليه (٢) ، ومن عند ذلك يأخذ خليج من البحر الى أعلى الصورة وبقرب
هذا الخليج فى البرّ