الصفحه ٦٦ : غير مدينة ويشقّ أكثر جليقيه الى ان يقع بين
المعدن ولشبونه من أرض الاندلس فى البحر المحيط ، وعند مصبّ
الصفحه ٦٧ : ارتفاعها ومالها الداخل على
خزانة السلطان فى جملة مال برقة فلمّا ضمّت الى برقة غزر مالها وكثر وزادت الحال
فى
الصفحه ٧١ : بالمغرب على
أهلها وانثالت المناحس عليها الى الآن وقد بقى بها بعض رمق (٥) ،
(١٨) (٦) [وانتقل عنها
رجالها
الصفحه ٩٥ : فى
عهد الإسلام الى سلطان ولا سكنه غير الخوارج مذ أوّل الإسلام بل مذ عهد علىّ عليهالسلام وقت انصرافهم
الصفحه ١٠١ : كوغه بقريب من صاجب غانه فى اليسار وحسن الحال ويهادونه وحاجتهم الى
ملوك اودغست ماسّة من أجل الملح الخارج
الصفحه ١٠٢ : على
كراعه وهو نافر وقد ساواها فى العدو فمنعه الحركة الى أن ضرب به الأرض ونحره
فكأنّه نحر عنزا أو قصد
الصفحه ١٠٣ : تعالى فأنزلوهم وأضافوهم وعلفوهم وأكرموهم
وبلّغوهم ولم يلزموهم شيئا [وأجازوهم الى متوسّط بلاد المغرب
الصفحه ١٠٤ : الى بلد الروم عن قرب مسافة ما بين العدوتين حتّى أنّهم ليرى بعضهم
ماشية بعض وصور أشجارهم وزروعهم
الصفحه ١٠٧ : (٦) وورداجه وبنو دمر (٧) وبنو سنجاسن ، (٨)
(٦٤) ولو قلت أنّى
لم أصل الى علم كثير من قبائلهم لقلت حقّا إذ
الصفحه ١٠٨ : والشجر والثمر والأنهار العذبة والرخص والسعة فى جميع
الأحوال الى نيل النعيم والتملّك الفاشى فى الخاصّة
الصفحه ١١٣ :
وغربه فأمّا الجنوب منه فهو الى واديه وعليه الطريق المعروف بالرصيف والأسواق
والبيوع والخانات والحمّامات
الصفحه ١٢٤ : علىّ أن يغلط مثلك هذا الغلط لأنّك
صرت الى أسمج نكتة فى البصل فجعلتها منقبة يا هذا أليس متى حدث بالدماغ
الصفحه ١٢٧ :
النوائب وحملت
عليهم المغارم ففزع الى التعليم بلههم وحسّنه لديهم جهلهم مع قلّة الانتفاع به
والجدوى
الصفحه ١٣٠ : أحوال أهل المدن والكور والأقاليم وكذلك
النبل والفضل الى غير ذلك مع أنّ مال جزيرة صقلّيه وقتنا هذا وهو
الصفحه ١٣٦ : ترعها ثمّ لا يزال
يترجّح فى الزيادة والنقصان الى حين طلوع الفجر بالسماك وهو لثمان تخلو من شهر
بابه فإذا