الصفحه ١٧٩ : واستصفوها بأمور
أكثر ضررها من المسلمين جرى وعن تفريطهم حدث ، والخناصرة وهى حصن يحاذى قنّسرين
الى ناحية
الصفحه ١٩٧ :
عرقا مدينة كانت
عامرة أربعة فراسخ ومنها الى ضيعة فى وادى الحجارة ووادى البقر (١) وكان آخر عمل
الصفحه ٢٠٢ :
المختصّ بالملك ،
ومن اجيا (١) المذكورة إذا أقلع فى البحر ملجّج (٢) الى مصر أربعة أيّام ، وبين
الصفحه ٢١٤ :
توسّط الى أبى تغلب الغضنفر (١) بالموصل فكان حاصل دخلها من حنطة وأرزّ وشعير وحبوب عشرة
آلف كّر وأخرج
الصفحه ٢١٧ :
ظاهرة وسورها
مشاهد وكانت البلدة التى بعث الله تعالى الى أهلها يونس ابن متّى عليه السلم ،
ويحادّ
الصفحه ٢٢٠ : الأحوال الى أن
وضع الملقّب بناصر الدولة عليهم يده واستفرغ فيهم جهده فلم يبق لهم باقية وبدّدهم
فى كلّ قتر
الصفحه ٢٢٦ : وفى الآخر نحو عشرين
قبرا ويصعد الى المكان فلا يرى لذلك أثرا ولا يحسّ منه خبرا وإنّى لأستقبح أن أحكى
الصفحه ٢٢٨ : ظاهرة والسكّان بها
الى عن قريب على حال صالحة وافرة فتكاثرت عليهم البوادى واعتورتهم الفتن فصارت
قفارا من
الصفحه ٢٣٠ :
خصبا نزها واسعا
وكانت عن منكب طريق حرّان الى الرقّة ، وسروج رستاق له مدينة خصبة تعرف بسروج عن
شمال
الصفحه ٢٣٣ : الصورة نهر الفرات ويتشعّب فى عدّة شعب تأخذ اثنتان منها الى
بغداذ وهما الصراه ونهر عيسى ، ثمّ عن يمينهما
الصفحه ٢٣٨ : عن السوق وأنّ ذلك
البقّال شكا الى العبّاس قلّة المعاش وذكر أنّه كان يشترى من دكّانه فى كلّ سنة
عشرة
الصفحه ١ : والتجّار مع ما ينضاف الى ذلك من الحكايات والأخبار والنوادر
والآثار ، تأليف أبى القسم بن حوقل رحمهالله
الصفحه ٨ :
أعمال بخارا
وسمرقند واشروسنه واسبيجاب والشاش وخوارزم الى جميع ما يشتمل عليه من المياه ويحيط
به من
الصفحه ٣١ : ومن سائر الحجاز ، وكانت
قرارا لربيعة ومضر فلمّا نزل عليها بنو الأخيضر جلت العرب منها الى جزيرة مصر
الصفحه ٣٢ : قطعة منها الطائف ودونها جبال رمال لا يكاد يرتقى الى
ذراها إلّا بمشقّة شديدة وبها بئر ثمود التى قال الله