الصفحه ٨٢ : شيئا من النجوم وصلحت منزلته (١) فى علمها الى أن قوّم الكواكب وعمل التقاويم والمواليد
وأصاب فى أكثر
الصفحه ٩٧ : البحر وما يلزم الخارج من القيروان الى مصر ويلزم ما يرد منها من الورق
والمقوّم بقيمة العين والعين المجتبى
الصفحه ١٢٥ :
فرفعت (١) اليه امرأة اعتورتها مطالبة فى دار لها باطلة فسألها
البيّنة وادّعت ملك اليد الى شهود
الصفحه ١٢٩ : ووسمته بكتاب صقلّيه ولم أترك لهم
من فضيلة ورذيلة الى جميع ما خصّوا به ومنعوه وأعطوه وما حرموه الى غلظ
الصفحه ١٣٣ : النيل الذي يتشعّب بين منساره
والاشمونين راجعا الى النيل بين اهناس واطواب من المدن طوفه ، البهنسه
الصفحه ١٥٢ : التى سمك الحجر وطوله وعرضه من العشر الأذرع الى الثمان حسب ما دعت الحاجة
الى وضعه فى زيادته ونقصه
الصفحه ١٥٦ : معمورة (١) بالصلوات الخمس ، وجميع من بها من القبط فى ولاء آل عبدون
عتاقة وغلّات البلد فوق حاجتهم وبه من
الصفحه ١٩٩ : وكلّ ذلك
متوفّر على الملك ، قال فإذا قبض رجال البحر أرزاقهم أصلحوا ما أحبّوا استحداثه من
مركب وآلة له
الصفحه ٢٠٣ : فمن مائة وخمسين رباعىّ
الثوب الى ما فوق ذلك بقليل وأنقص بكثير ، وتتّصل أرض نابل بأرض غيطه (٣) ثمّ
الصفحه ٢١٣ : حمدان الى نصيبين واكتسح أشجارها
وبذل ثمارها وعوّر أنهارها واستصفاها عمّن كان دخل الى بلد الروم واشترى من
الصفحه ٢٤٠ : فى هذا المكان [٧٠ ب] المذكور جلّة أولاده
وسادات آل أبى طالب من خارج هذه القبّة وجعلت الناحية ممّا
الصفحه ٢٤٧ :
مثال القوس الى
الدسكرة ثمّ يتصوّب على مثال القوس الى حدّ عمل واسط من حدّ العراق الى حدّ الجبل
الصفحه ٢٦ : عليهم من الغنائم بحسب منازلهم دون ما لهم من الضياع والنعمة
المختصّة بهم الى سنة ثمان وخمسين فإنّهم لمّا
الصفحه ٥٢ : حسنىّ له محلّ فقصد البجة فردّ عليه بعض السبى وانحدر
أهل قفط الى مصر والسلطان ببعض شأنه مشغول فأقاموا
الصفحه ٥٥ :
وبين قلعيب وبركه
غياض عاديّة ذوات أشجار وربّما كان دائر الشجرة من أربعين ذراعا الى خمسين ذراعا