الصفحه ٩٩ : بنفسه عن أحوال الوزارة الى التواضع بذمّ
الدنيا وقلّة الحفل بالمقبل منها ولحق الاخشيذ فأحسن اليه وبالغ فى
الصفحه ١٤٧ :
والارتفاق
بالحمّامات والفنادق الى قصور مشيدة ونعم عتيدة وقد أحدق بها سور منيع رفيع يزيد
على ثلثة
الصفحه ١٥٥ :
بغير ساكن وتزوّد الماء الى بيريس ومسيرة كلّ طريق ممّا ذكرته اليها ثلث مراحل ،
وأكثر هذه الطرق فى عقاب
الصفحه ٢٠٤ : غزيرة مقرونة بالقهر والاستظهار (١) ، وميرقه جزيرة خطيرة لصاحب الاندلس وكذلك جبل الفلال (٢) مضاف الى ذلك
الصفحه ٢١١ : وقد لجأ الى الخفائر
والأذمّة أهلها فكلّمن ساقهم تبعوه وكلّمن خافوه أطاعوه فإذا ملك الفرات سلطان
قادر
الصفحه ٢١٨ : بألفى ألف درهم ، وذكر باعربايا وهى من نواحيها
ورساتيقها وحدّها فقال من باعيناثا الى نهر سريا من دون
الصفحه ٢٢١ : شرّ لأنّهم من سنخ
بنى حمدان وشرب أهلها من الأبآر وليس بها بستان ولا كرم ، ومنها الى مدينة اذرمة
ستّة
الصفحه ٢٤١ :
جدار واحد ثمّ
يتّصل من نهر بين (١) الى شطّ دجلة [ويتّصل البنيان بدار خلافتهم مرتفعا على
دجلة الى
الصفحه ٢٤٣ : فراسخ ، ثمّ ينتهى على فرسخين الى نهر الملك وهو كبير
أيضا أضعاف نهر صرصر فى غزر مائه وعليه جسر من سفن
الصفحه ٢٤٦ : ويقسم بمقاسم عملت من الآجرّ أفواه الأنهار نهر الى
شرقيّها ونهر الى غربيّها يسقى بساتينها وأقطانها ونهر
الصفحه ١٥ : خزران وسمندر واتل فى سنة ثمان
وخمسين وثلثمائة وساروا من فورهم الى بلد الروم والاندلس وافترقوا فرقتين
الصفحه ٣٤ : خالية عن الأبآر والسكّان والمراعى قفرة لا تسلك ولا تسكن ، فأمّا ما بين
القادسيّة الى الشقوق فى الطول
الصفحه ٥١ : سنن كانت لهم جاهليّة الى بعض أحكام يستعملونها إسلاميّة وسآتى بما
رأيته منهم معاينة ومشاهدة ونقلته
الصفحه ٧٦ : ويحمل منه الى الأقطار الغزير الكثير [ويزرع بها الكتّان](١) ولها عامل قائم بنفسه ومعه من البربر عسكر لا
الصفحه ٨٠ : الى البحر المحيط ويعودون الى البحر الغربىّ فيسيرون منه حيث شاؤوا وبين
مدينة تشمّس (١) هذه وبين مدينة