الصفحه ٢٠١ :
لحرم اجتازت ببلد
الروم على القسطنطينيّة (١) الى ناحيته ووصلوا الملك الذي كان فى أيّامهم شاكرين
الصفحه ٢١ :
الى قرب المدينة
راجعا على بادية البصرة حتّى يمتدّ على البحرين [الى البحر](١) فمن نجد ، وما كان من
الصفحه ٢٩ : الأولى والوسطى هما
معا فوق مسجد الخيف الى ما يلى مكّة ، والمزدلفة مبيت للحاجّ ومجمع صلاتى المغرب والعشا
الصفحه ٥٦ : واحد ويتفخّذ
لهؤلاء القوم كلّ بطن الى نحو مائة فخذ ولكلّ فخذ رئيس أو رئيسان وجميعهم منتجعون
لا حاضرة
الصفحه ٥٧ : مقيم فيهم الى وقتنا هذا ومن سنّة جميع السودان إذا
هلك الملك أن يقعد ابن أخته دون كلّ قريب وحميم من ولد
الصفحه ٨٣ : والسوس أيضا
بالتجارة وكذلك قوم من أهل سجلماسه وبلدهم بلد مستقلّ بنفسه عن الحاجة الى ما فى
غيره وفيهم جمال
الصفحه ٩١ :
الهبط موقعه وظاهر بكثرته حدّه وموضعه ومستفاض بوفوره مكانه ومرفقه ،
(٤٣) ومنها الى
سجلماسه ثلث عشرة
الصفحه ١٢٢ : (٤) ثمّ باب الحديد ومنه المخرج الى حارة اليهود واليه باب
استحدثه أبو الحسين (٥) أيضا ولم يسمّ باسم ويخرج
الصفحه ١٣٢ :
ينتهى الى ظهر الواحات ويمتدّ الى بلد النوبة [٣٩ ظ] ثمّ يعطف على حدود النوبة من
حدّ اسوان على أرض البجة
الصفحه ١٦٦ : الى حيفه ، وتوازى الساحل سلسلة جبليّة وكتب فى أعلى الساحة التى بينها
والبحر نواحى مصر ومغرب الشام وبلد
الصفحه ٢١٦ : أكثرهم الى قصد
الأطراف والشتات فى أعماق الأكناف بعد أن كانوا مقصودين والى (٤) السؤال بعد أن لم يزالوا
الصفحه ٢٨ : لهم عمارات قرى متّصلة الى الشأم فسلّط على ذلك
المكان آفة فصار لا يمسك الماء وهو قوله تعالى وجعلنا
الصفحه ٤٣ :
يوم واحد وليلة
والمتسحّل منها يصل الى جزيرة باضع وبينهما مجراوان ، ثمّ يخطف المستحل عنها الى
دهلك
الصفحه ٥٣ :
البجة قتلا وسبيا واستردّ ما سباه البجة من انبوا وعاد الى اسوان وعبر الى عينونا
، وكان فى بعض أصحابه من
الصفحه ٥٤ :
القمىّ عاد به وبما معه من الغنيمة الى اسوان فباع ذلك وكان مبلغه خمسين ألف أوقية
تبرا ، وأنفذ الى يركى