الصفحه ٨٤ :
وأوغل فى برارىّ
سجلماسه واودغست ونواحى لمطه وتادمكه الى الجنوب ونواحى فزان ففيه مياه عليها
قبائل
الصفحه ٩٣ :
وعلى جنوبها
اودغست] ، ومن سجلماسه الى القيروان على نفزاوه ونواحى قسطيليه شهران،
(٤٦) وأكثر بربر
الصفحه ١٤١ : جليلة واسعة ومن أبى يحنس اليها ستّة سقسات ،
ومن شبروالاو الى منوف مدينة كبيرة عظيمة واسعة الغلّات
الصفحه ١٨٥ : الى رفح والطريق من ملطيه على منبج وبينهما
أربعة أيّام ومن منبج الى حلب يومان ومن حلب الى حمص خمسة
الصفحه ٢٠٩ :
[ثمّ يعود حدّ
الجزيرة](١) فى سمت الشمال فيكون الى تكريت (٢) الحدّ العراق وتكريت على دجلة وينتهى
الصفحه ٦ : يجاورها من
الأنهار المنصبّة الى بحر فارس ببحر فارس لأنّه يحتفّ بأكثر ديارها وشكّلت عطفه
عليها ولأنّ بحر
الصفحه ١٤ :
وما ضممته الى بلد
الروم من الافرنجه والجلالقة وغيرهم فإنّ لسانهم مختلف غير أنّ الدين والمملكة
واحد
الصفحه ٢٢ : ، ويأخذ من عدن على البحر طريق الى الجبال وعليه من
المدن صنعا ، صعده ، نجران ، بيشه ، جرش ، تباله ، ثمّ
الصفحه ٤٦ : باختلاف
الريحين وتتلف فلا يسلم المركب بالواحدة إلّا ما شاء الله ، وإذا كان الجنوب أدنأ
مهبّ فلا سبيل الى
الصفحه ٦٩ :
وعلى القادم من
القيروان الى اطرابلس غير ما يقبضه المتولّى عمل اطرابلس من كلّ جمل ومحمل وحمل
وذلك
الصفحه ١٣٤ : الأسفل طوخ ، محلّة روح
، وتأخذ تجاه دميره شعبة الى اليسار فتجتمع مع شعبة أخرى تبدأ من عند دقهله على
الصفحه ١٤٣ :
معونة وجامع
وأسواق ولا حمّام بها وجميع ما على شطّى النيل من بلهيب (١) الى رشيد ضياع لا منابر فيها
الصفحه ١٤٨ :
يخرج من مفاوز
وراء بلاد الزنخ وقد رأيت فى رسالة جغرافيا أنّ مبدأ النيل بطيحتان مدوّرتان يصبّ
الى
الصفحه ١٥٤ : المنزلة والحال ،
ولم تزل مذ أوّل ما فتحها المسلمون فى أيدى آل عبدون ومرجعهم الى حىّ من لواتة
قبيل من
الصفحه ١٩٨ : والنفاذ (١) فى مقاومة المسلمين بالعناد وأنفذوا مراكبهم بالتجارة الى
بلد الإسلام ورجالها يجوسونه [٥٩