الصفحه ١٩٥ : العقل صالح الأدب
يقول سيّرت من كمخ وهى مدينة للروم صالحة القدر عامرة على بريد الملك الى
القسطنطينيّة
الصفحه ٢٣١ :
[العراق]
(١) وأمّا (١) العراق فإنّه فى الطول من حدّ تكريت الى عبّادان وعبّادان
مدينة على نحر بحر
الصفحه ١٧ :
حتّى يقطع خراسان
والجبال والعراق وديار العرب الى سواحل اليمن فهو نحو خمسة أشهر وعرضها من بلد
الروم
الصفحه ٤١ :
أفذاذا ويسلكونه عباديد وسائر الطرق مسلوكة فى وقتنا هذا غيره ،
(٣٦) ومن عدن الى
مكّة نحو شهر ولهم طريقان
الصفحه ٨٦ :
وعليها من البربر بنو (١) برزال وبنو زنداج [٢٦ ظ] وهوارة ومزاتة وعليهم صدقات وخراج
غزير ، ومنها الى جوزا
الصفحه ٨٧ : خصبة
كثيرة الفواكه والثمار وعليها جبل مطلّ ، ومن الاربس الى تامديت مدينة لها سور
وشربهم من عيون بها
الصفحه ١٣٩ : اليها بالجسور
عشرون سقسا ، ومن نستراوه (٢) الى البرلّس مدينة كثيرة الصيد أيضا من هذه البحيرة وبها
الصفحه ١٥٧ : ورأيتها وأكلتها
أنا وجماعة من ذوى التحصيل فشهدوا بكذب هذه الحكاية ،
(٢٥) ومن حدّ هذه
البحيرة الى حدّ
الصفحه ١٥٨ :
تبوك ويجتاز بوادى
القرى مارّا بديار ثمود مشرّقا الى جبلى طىّء ويتّصل برمل الهبير ورمل الهبير
متّصل
الصفحه ٢١٢ :
شبهه ورمح خطىّ
وآلة وعدّة لم تزل (١) على بلد الروم مطلّة يقمع بها شوكتهم ويسبى بها ذراريّهم
الصفحه ١٩ :
(٣) وهذا الذي
يحيط بديار العرب فما كان من عبّادان الى ايلة (١) فإنّه بحر فارس ويشتمل على نحو ثلثة
الصفحه ٣٩ :
يعرف بمحمّد بن
القسم السامىّ الى المعتضد فاستنجده عليهم فبعث معه بابن ثور (١) ففتح عمان للمعتضد
الصفحه ٤٧ : ناظور يوقد بالليل ليهتدى به ويعلم به
المدخل الى الدجلة وإذا ضلّت السفينة فيه خيف انكسارها لرقّة الما
الصفحه ٦٠ : وغربىّ وهما جميعا عامران ،
(٢) (٢) [وأمّا الغربىّ
فمن مصر وبرقة الى افريقية وناحية تنس الى سبتة وطنجة
الصفحه ٦٤ : عن يسار هذه المدن جبل اوراس وعن يساره من المدن
بسكره ، تهوذا ، بادس ، ويأخذ من القيروان طريق الى جبل