الصفحه ٤٢ : وساحله ممّا يلى المشرق فإنّه ينتهى الى ايلة ثمّ يطوف بحدود ديار العرب
التى ذكرتها وأثبتّها قبل هذا من هنا
الصفحه ٤٩ :
الى أن يصير القمر
فى درجة الرابع وتد الأرض ويبتدئ بالنقصان الى وقت طلوع القمر ويعود فى الزيادة
الصفحه ١٩٦ : ء ثمّ الطرامخة وهم
التنّاء وأرباب النعم من أهل القسطنطينيّة (٢) ومنهم يكون الارتفاع الى الزرورة
الصفحه ١٢ :
واستواء من بحر
فارس وذلك أنّك إذا أخذت من فم هذا الخليج أدّتك ريح واحدة الى أكثر هذا البحر ،
وبين
الصفحه ١٠٩ : آخذا على لب وشلب الى أن يتّصل بشنتره والنهر الآخذ من سموره
مدينة الجلالقة الى موضع مصبّه من البحر
الصفحه ١٤٠ : واسعة وبينهما اثنا عشر سقسا ، ثمّ يمضى الماء منها الى شابور مدينة
كثيرة العبيد والمقاتلة واسعة الغلّات
الصفحه ١٦٨ : كتب فى أسفل الصورة نواحى بلد الروم ،
(٣) [٥٠ ظ] قد
جمعت الثغور الى الشأم وبعض الثعور كانت تعرف بثغور
الصفحه ٢٤٤ : ذلك الى آخره عند دور
الخرب نحو مرحلة لا ينقطع بناؤها ولا تخفى آثارها [وهى إسلاميّة](٣) ولمّا ابتدأ بنا
الصفحه ١٨ : البحر فيمتدّ على البحرين حتّى
ينتهى الى عمان ثمّ يعطف على سواحل مهرة وحضر موت وعدن حتّى ينتهى على سواحل
الصفحه ٤٨ :
واليمن وسواحل هذا
البحر وبينها وبين مصر مرحلتان ، ثمّ تنتهى الى شطّ البحر فلا تكون بها قرية ولا
الصفحه ٥٠ : الى ملك كرمان وهو محمّد بن ارسلان شاه فقال لو ضرب خمسين نوبة لما اعترضت له
رجل يتحصّل فى خزائنى من
الصفحه ١٣٨ :
(٥) وللفسطاط طريق
على الظهر فى البرّ الى الإسكندريّة من جانب الصحراء وقد ذكرته فى صفة المغرب
الصفحه ١٤٢ :
ضياع وعامل وحاكم
وبيع وأحوالها متقاربة فى الزجاء عشرة سقسات ، ومن ديّاى الى الصافية ضيعة كبيرة
الصفحه ١٤٥ :
ونصف ومن قوص الى
البلينا (١) أربعة أبرد ونصف ومن البلينا الى اخميم بريد ونصف ومن
اخميم الى قاو
الصفحه ١٩٠ : المعروف باشبرتال وهو جبل عال
(٢) ويمتدّ جنوبيّا الى سله ويحاذيه من العدوة الاندلسيّة جبل الأغر (٣) ويمتدّ