الصفحه ٩٤ : الشقّة (٢) والكسى والحنبل الى سائر ما يعمل منه يحمل منها الى جميع
الأقطار ، ومدينة الحمة مدينة غير طيّبة
الصفحه ١٠٠ :
واغمات الى غير
ذلك ممّا على دار الضرب والسكّة زهاء أربع مائة ألف دينار تختصّ بها وبعملها وقد
ذكرت
الصفحه ١١١ : بعض الأوقات ولجأ بعضهم الى حصن فطال جهادهم لأنّهم فى غاية العتوّ والتمرّد
وإذا خلعوا ربقة الطاعة صعب
الصفحه ١٢١ : ولد له يتفقّه
دون الأربعين (٢) خطوة وقد ابتنى ابنه مسجدا الى جانب داره وهو أحد حدودها
الأوّل جديدا
الصفحه ١٢٣ : قلّة كفايته ،
(٧) وشرب أهل
المدينة وهم المجاورون لسورها من نحو باب الرياض الى نحو عين شفاء من مياه
الصفحه ١٢٨ : المعروف بابن الانطاكىّ فى سماط
بلرم وكان يوما مطيرا فى الساعة السادسة وعلى القيام الى الجامع وابن
الصفحه ١٣٧ : تقرّر المساحة ويطالب
الناس بما يضاف الى المساحة من أبواب وجوه المال كالصرف والجهبذة وحقّ المراعى
والقرط
الصفحه ١٥١ :
الاسطوان منها ما
بين الخمس عشرة ذراعا الى عشرين ذراعا والحجر فوقه [عشر أذرع](١) فى عشر أذرع فى سمك
الصفحه ١٦٢ : دينار الى دينارين وأكثر وأقلّ حسب صبغته ويكون فيها أيضا
جلود سود فيبلغ الجلد لنقائه وحلوكته وحسنه
الصفحه ١٦٥ :
[الشأم]
(١) وأمّا الشأم
فإنّ غربيّها بحر الروم وشرقيّها البادية من ايلة الى الفرات ثمّ من الفرات
الصفحه ١٧٢ :
وهدة بين جبال كثيفة (٢) الأشجار ، وأشجار هذه الجبال وأكثر جبال فلسطين زيتون وتين
وجمّيز (٣) الى سائر
الصفحه ١٧٤ : الى مياه كثيرة وأشجا وزروع قد أحاطت بها متّصلة وتعرف تلك البقعة بالغوطة
عرضها مرحلة فى مرحلتين وليس
الصفحه ١٧٩ : واستصفوها بأمور
أكثر ضررها من المسلمين جرى وعن تفريطهم حدث ، والخناصرة وهى حصن يحاذى قنّسرين
الى ناحية
الصفحه ١٩٧ :
عرقا مدينة كانت
عامرة أربعة فراسخ ومنها الى ضيعة فى وادى الحجارة ووادى البقر (١) وكان آخر عمل
الصفحه ٢٠٢ :
المختصّ بالملك ،
ومن اجيا (١) المذكورة إذا أقلع فى البحر ملجّج (٢) الى مصر أربعة أيّام ، وبين