الصفحه ٢١٦ : العمارة الى خارج السور وصار فى خارجها أسواق وحمّامات وفنادق
وغير ذلك من المراقق ،](٥) وفى ذكر تقدير البلد
الصفحه ٢٨ : الجداول والعيون
والسواقى فكثيرة ،
(١٢) وأنا مبتدئ
من ديار العرب بذكر مكّة ومكّة مدينة فيما بين شعاب
الصفحه ٤٣ :
يوم واحد وليلة
والمتسحّل منها يصل الى جزيرة باضع وبينهما مجراوان ، ثمّ يخطف المستحل عنها الى
دهلك
الصفحه ٥٤ :
القمىّ عاد به وبما معه من الغنيمة الى اسوان فباع ذلك وكان مبلغه خمسين ألف أوقية
تبرا ، وأنفذ الى يركى
الصفحه ٢٤٧ :
مثال القوس الى
الدسكرة ثمّ يتصوّب على مثال القوس الى حدّ عمل واسط من حدّ العراق الى حدّ الجبل
الصفحه ١٥ : خزران وسمندر واتل فى سنة ثمان
وخمسين وثلثمائة وساروا من فورهم الى بلد الروم والاندلس وافترقوا فرقتين
الصفحه ١١٠ :
المحيط [٣٢ ب] محدثة ،
(٥) وبالاندلس غير
طراز يرد الى مصر متاعه وربّما حمل منه شىء الى أقاصى خراسان
الصفحه ٢٠٠ : ومطامير وقرى فى الجبال منحوتة وتحت الأرض منقوبة ، وقد
استولى الخليج الآخذ من القسطنطينيّة (١) الى
الصفحه ٣٦ :
جهة المشرق وهو
على ما وصفته وسقته من المحيط بالمشرق الى المحيط بالمغرب وذاهب من نواحى اودغست
الصفحه ٢٤٢ : المدينة وعليها كثير من مساكنهم ودورهم وبساتينهم ، فأمّا نهر
عيسى فإنّ السفن تجرى فيه من الفرات الى أن يقع
الصفحه ١٧١ : تليها فى الكبر وهى
مدينة مرتفعة على جبال يصعد اليها من كلّ مكان يقصدها القاصد من فلسطين وببيت
المقدس
الصفحه ٤٤ : العراق ،
وبلى ذلك الى
الأعلى قطعة من البرّ يقرأ فيها نواحى خوزستان ثمّ نواحى فارس ثمّ نواحى كرمان
الصفحه ١٩٧ :
عرقا مدينة كانت
عامرة أربعة فراسخ ومنها الى ضيعة فى وادى الحجارة ووادى البقر (١) وكان آخر عمل
الصفحه ٦٥ : ، بنى رجيك ، وعن يسار سله تخرج
قطعة من البرّ الى البحر يقرأ فيها هذه زنقة فى البحر المحيط وهى حومة بلد
الصفحه ١٧٩ : واستصفوها بأمور
أكثر ضررها من المسلمين جرى وعن تفريطهم حدث ، والخناصرة وهى حصن يحاذى قنّسرين
الى ناحية