الصفحه ١٩٢ : نهر الس الذي ينصبّ فى البحر وعند
مبتدئه مدينة الس ، ويأخذ من هذا النهر نهر آخر الى الأعلى كتب عنده
الصفحه ٢٢٤ : قين
مدينة جليلة عظيمة الخطر عليها سور من حجارة وفصيل وخندق عميق مصطكّة العمارة
ضيّقة الأسواق وبها مسجد
الصفحه ١٨٤ :
أدركتها وشاهدتها
وكان السبب فى ذلك أن ليس مدينة عظيمة من حدّ سجستان وكرمان وفارس وخوزستان والرىّ
الصفحه ٩٦ :
وليس نرى بكتامة
التى بسطيف (١) ولا بغيرها شيئا من هذا الأمر ولا يجيزونه ولا يستحسنون
ذكره ، وكتامة
الصفحه ١١٩ : رأيت خشبة يوشك أن يكون هذا القبر فيها ،
(٣) وتجاهها مدينة
تعرف بالخالصة ذات سور من حجارة وليس كسور
الصفحه ٢١٠ : يومان ومن سميساط الى جسر
منبج أربعة أيّام ومن الجسر الى بالس أربعة أيّام و [من بالس](٢) الى الرقّة يومان
الصفحه ٦٢ : وحدّها من نحو بلد جليقيه على كورة شنترين الى لشبونه الى اكشنبه والى
نواحى جبل العيون وما لديه من النواحى
الصفحه ٩٢ : الساقين أقصر أضلاعه من السوس الى اودغست](١) ، واودغست مدينة لطيفة أشبه بلاد الله بمكّة وبمدينة
الجرزوان فى
الصفحه ١٦٨ :
ملطيه الى مرعش (٣) ثغور الجزيرة لأنّ أهل الجزيرة بها كانوا يرابطون ويغزون
لا أنّها من الجزيرة وأعمالها
الصفحه ١٨ : اليمن
الى جدّة ثمّ يمتدّ على الجار ومدين حتّى ينتهى الى ايلة ثمّ قد انتهى حينئذ حدّ
ديار العرب من هذا
الصفحه ١٤٥ : خربت والمضيق الثانى يعرف بالحنس على ثلثة
أبرد من اسوان الى أسفل منها وبينه وبين اتفوا بريد ونصف
الصفحه ١٩ :
(٣) وهذا الذي
يحيط بديار العرب فما كان من عبّادان الى ايلة (١) فإنّه بحر فارس ويشتمل على نحو ثلثة
الصفحه ٦٩ :
وعلى القادم من
القيروان الى اطرابلس غير ما يقبضه المتولّى عمل اطرابلس من كلّ جمل ومحمل وحمل
وذلك
الصفحه ٢٠١ :
الى أرض مصر والى آخر الشأم من الثغور الى اولاس ممّا كان فى أيدى المسلمين ولهم
وشكّلت ذلك الى أطراف بلد
الصفحه ٨٣ : والسوس أيضا
بالتجارة وكذلك قوم من أهل سجلماسه وبلدهم بلد مستقلّ بنفسه عن الحاجة الى ما فى
غيره وفيهم جمال