الصفحه ١٨٠ : والتسعين وأربعمائة للهحرة ،](٢)
(١٣) ومدينة بالس
مدينة على شطّ الفرات من غربيّه صغيرة وهى أوّل مدن الشأم
الصفحه ٣ :
والأصقاع وما لها من القوانين والارتفاع وما فيها من الأنهار والبحار وما يحتاج
الى معرفته من جوامع ما يشتمل
الصفحه ٩٤ : الشقّة (٢) والكسى والحنبل الى سائر ما يعمل منه يحمل منها الى جميع
الأقطار ، ومدينة الحمة مدينة غير طيّبة
الصفحه ١٤٢ : تزيد
قليلا ، ومن سنديون الى بلهيب ستّة سقسات ، وأمّا الشعبة الآخذة من ببيج ومحلّة
ببيج الى فرنوه فإنّ
الصفحه ١٢٣ : قلّة كفايته ،
(٧) وشرب أهل
المدينة وهم المجاورون لسورها من نحو باب الرياض الى نحو عين شفاء من مياه
الصفحه ٨٠ : الى البحر المحيط ويعودون الى البحر الغربىّ فيسيرون منه حيث شاؤوا وبين
مدينة تشمّس (١) هذه وبين مدينة
الصفحه ٢٣٩ : (٣) وهى مدينة تحيط بحدّها الغربىّ البادية بعد مزارع يسيرة
وهى خصبة كثيرة الشجر والنخل والزرع وأصحّ هواء من
الصفحه ١٢٠ : على مائتى رجل ،
(٤) وبصقلّيه من
المساجد فى مدينة بلرم والمدينة المعروفة بالخالصة والحارات المحيطة
الصفحه ٢٤٥ : متقاربة فى الكبر وليس بها مدينة كبيرة وهى مشتبكة
العمارة ولكلّ مدينة من ذلك كورة ، [والبوازيج (٧) شرقىّ
الصفحه ٥١ : ومائتين فإنّ البجة كانت تمتار من قفط وهى مدينة تحاجز قوص
وكان للبجة رئيس يدخل الى قفط يعرف بمحا فيمتار
الصفحه ٧٠ : ولا غرامة حبّة ولا جزاء بمثقال ،
(١٥) وقابس (١) مدينة منها على ستّ مراحل الى جهة القيروان وجادّة
الصفحه ٥٢ : معهم فى
سنة اثنتى عشرة ومائتين حتّى ورد الى قفط فى ألف رجل من قومه خمس مائة فارس وخمس
مائة راجل وغزا
الصفحه ٦٣ : يساره على
البحر انطاليه (٢) ، ومن عند ذلك يأخذ خليج من البحر الى أعلى الصورة وبقرب
هذا الخليج فى البرّ
الصفحه ١٥٨ : المقدس وما اتّصل بها من فلسطين وحدّ له
ينتهى الى ظهر حوف (٦) مصر الى حدّ القلزم ،
(٢٧) ومدينة
الاشمونين
الصفحه ١٣٢ :
ينتهى الى ظهر الواحات ويمتدّ الى بلد النوبة [٣٩ ظ] ثمّ يعطف على حدود النوبة من
حدّ اسوان على أرض البجة