الصفحه ٢٤٤ : الى مدينة السلام
[وهى الآن خراب أكثرها]، (٤)
(١١) والنهروان
مدينة يشقّها نهر النهروان بنصفين فى
الصفحه ١١٥ :
اشبيليه الى لبله يومان وهى مدينة قديمة أزليّة كثيرة الخير صالحة القدر عليها سور
ومنها الى جبل العيون يومان
الصفحه ١٣٨ : العبيد الى مدينة منوف وهى كبيرة فيها حمّامات
وأسواق وبها قوم تنّاء وفيهم يسار ووجوه من الناس منهم جابر
الصفحه ٨٩ : أبى العيش وبينها وبين
البحر ستّة أميال وكانت عامرة آهلة مرحلة ، ومنها الى ترفانه (٢) مدينة عليها سور
الصفحه ٨٧ : خصبة
كثيرة الفواكه والثمار وعليها جبل مطلّ ، ومن الاربس الى تامديت مدينة لها سور
وشربهم من عيون بها
الصفحه ٨٦ : كثيرة
الزرع والمياه وشربهم من عيون بها مرحلة وسكّانها زناتة ، ومنها الى ابن ماما
مدينة صغيرة ذات منبر
الصفحه ١١١ : رقعة وفسحة أسواق ونظافة محالّ وعمارة مساجد وكثرة حمّامات
وفنادق ويزعم قوم من سافرتها الواصلين الى مدينة
الصفحه ١٤٣ : مراحل ومدينة النوبة العظمى
تعرف بدنقلة [ومنها] الى اسوان نحو أربعين مرحلة) وقد استتمّ ذلك على التخمين ،
الصفحه ١١٢ : ولها بابان يشرعان فى
نفس سور المدينة الى الطريق الآخذ على الوادى من الرصافة ، والرصافة
الصفحه ٢١ :
الى قرب المدينة
راجعا على بادية البصرة حتّى يمتدّ على البحرين [الى البحر](١) فمن نجد ، وما كان من
الصفحه ١٤٠ : واسعة وبينهما اثنا عشر سقسا ، ثمّ يمضى الماء منها الى شابور مدينة
كثيرة العبيد والمقاتلة واسعة الغلّات
الصفحه ٤٢ :
الزمرّد وشىء من معادن الذهب الى مدينة على شطّ البحر يقال لها عيذاب (١) وهى (٢) محاذية للجار ثمّ يتّصل
الصفحه ١٥٧ : ورأيتها وأكلتها
أنا وجماعة من ذوى التحصيل فشهدوا بكذب هذه الحكاية ،
(٢٥) ومن حدّ هذه
البحيرة الى حدّ
الصفحه ٧٩ : مولانا عليهالسلام](١) ، ومنها الى طنجة مدينة أزليّة آثارها بيّنة وأبنيتها
بالحجارة قائمة على وجه البحر
الصفحه ٨٥ : البلد لهم ولبنى عمّهم من
اللهان مرحلة ، ومنها الى دار ملول وكانت مدينة قديمة فرزحت أحوالها وصارت منزلا