الصفحه ١٥٤ : المنزلة والحال ،
ولم تزل مذ أوّل ما فتحها المسلمون فى أيدى آل عبدون ومرجعهم الى حىّ من لواتة
قبيل من
الصفحه ٦ : يجاورها من
الأنهار المنصبّة الى بحر فارس ببحر فارس لأنّه يحتفّ بأكثر ديارها وشكّلت عطفه
عليها ولأنّ بحر
الصفحه ١٣٤ : الأسفل طوخ ، محلّة روح
، وتأخذ تجاه دميره شعبة الى اليسار فتجتمع مع شعبة أخرى تبدأ من عند دقهله على
الصفحه ١٩٨ : السلاح ونفيس المتاع ورغبة فى يسير من الحطام يعود عليهم من تجارة
يعملونها الى بلد الروم فتعود بخسيس من
الصفحه ٤١ : وإنّما طريقهم فى البحر الى جدّة فإن سلكوا على السواحل من مهرة
وحضر موت الى عدن أو الى طريق عدن بعد عليهم
الصفحه ٧ : وأحوالها ، وأعقبتها بصورة العراق ومياهها
وبطائحها وانصباب مياهها الى البحر وما يفرّع ويفرغ اليها من أنهارها
الصفحه ٢٩ :
والعصر فى يوم عرفة ونخيل الحائط والعين تنسب الى عبد الله بن عامر بن كريز (٥) ، وليس عرفات من الحرم وإنّما
الصفحه ١٤ :
وما ضممته الى بلد
الروم من الافرنجه والجلالقة وغيرهم فإنّ لسانهم مختلف غير أنّ الدين والمملكة
واحد
الصفحه ٤٦ : فيه شىء وبقرب عدن معدن
اللؤلؤ يخرج ما يقع منه الى عدن ، فإذا جزت عمان الى أن تخرج من حدود الإسلام
الصفحه ٥٧ : مقيم فيهم الى وقتنا هذا ومن سنّة جميع السودان إذا
هلك الملك أن يقعد ابن أخته دون كلّ قريب وحميم من ولد
الصفحه ٢١٨ : بألفى ألف درهم ، وذكر باعربايا وهى من نواحيها
ورساتيقها وحدّها فقال من باعيناثا الى نهر سريا من دون
الصفحه ٥٦ : لهم وتكون بلادهم التى تمطر وتزرع وينتجعونها بمواشيهم طولا نحو شهرين
مسيرة والعرض من البحر الى النيل
الصفحه ٥٣ :
البجة قتلا وسبيا واستردّ ما سباه البجة من انبوا وعاد الى اسوان وعبر الى عينونا
، وكان فى بعض أصحابه من
الصفحه ١٣ : ويأسن فيها لذلك ،
وهو بحر لو أخذ السائر على ساحله من الخزر على أرض اذربيجان الى الديلم وطبرستان
وجرجان
الصفحه ١٥٥ : الداخلة وهى داره مملكة آل عبدون
من ناحية القيس والبهنسة كان وصوله الى بهنسة الواح إذ بها ناحية تعرف