الصفحه ٢٣٠ :
خصبا نزها واسعا
وكانت عن منكب طريق حرّان الى الرقّة ، وسروج رستاق له مدينة خصبة تعرف بسروج عن
شمال
الصفحه ١٩١ :
مؤمّلا أن يعود
الى ما يحاذيه من أرض الاندلس لدار على جميع بحر الروم من حيث لا يمنعه مانع إلّا
نهر
الصفحه ٧١ :
عامرة وهى قليلة
الكروم وفاكهتها من قابس (١) تسدّ حاجة أهلها وشرب أهلها من مواجل بها ومواجنها صالحة
الصفحه ١٦١ :
يضرّ فيها التمساح
كعدوة بوصير والفسطاط ، ولعين شمس الى ناحية الفسطاط نبت يزرع كالقضبان يسمّى
الصفحه ٣٢ : قطعة منها الطائف ودونها جبال رمال لا يكاد يرتقى الى
ذراها إلّا بمشقّة شديدة وبها بئر ثمود التى قال الله
الصفحه ١٨٢ : الثمار والزرع
وهى المدينة التى كان وصيف الخادم همّ بالدخول منها الى بلد الروم فأدركه المعتضد
بها وكانت
الصفحه ٦٨ :
(١٣) وسرت مدينة ذات سور صالح كالمنيع
من طين وطابية وبها قبائل من البربر ولهم مزارع فى نفس البرّ
الصفحه ٢١٥ : فى جملته وخدمه أملاكهم (٣) واشترى الكثير منها بالقليل التافه من أعشار أثمانها
واستملك رباعها واحتوى
الصفحه ٢٣٧ : (٢) من طرف نهر معقل إذا سار الإنسان على خطّ مستقيم الى ناحية
القبلة يكون بين السور (٣) وبين طرف النهر نحو
الصفحه ١٤٩ : الأسفل خطّ ثان كتب عليه
مدينة النوبه وفى الساحة تحت هذا الخطّ الإقليم الثانى وفيه من الأسماء الجنادل
الصفحه ٣٧ : ملوّن تلقط من بينها] ، (٥)
(٣٠) وعدن مدينة
صغيرة وشهرتها (٦) لأنّها فرضة على البحر ينزلها السائرون فى
الصفحه ١٠٣ : شيعة وفى أخبارهم (٢) أنّ بعض شراتهم ركب فى فئة من قومه فلقى نفرا من أصحاب
واصل بن عطاء بنواحى زناتة
الصفحه ١٨٦ : البحر من حدّ يافا
حتّى ينتهى الى الرملة ثمّ الى بيت المقدس ثمّ الى ريحا ثمّ الى زغر ثمّ الى جبال
الشراة
الصفحه ١٧٠ :
ما ابتدأت ذكره
منها الى أن وصّلته الى بيت المقدس من جبل لبنان ، ثمّ يمرّ على يسار الذاهب من
الرملة
الصفحه ٦١ :
الى الشمال مارّا
على بلاد برغواطه وماسه الى فوهة بحر الروم الذي يأخذ من البحر المحيط بين أرض
طنجة