الصفحه ١١ :
بها من الأرمن
واللّان والران والسرير والخزر والروس والبلغار والصقالبة وطائفة من الترك ومن
شمالها
الصفحه ٢٥ :
ومرافقهم بقدر
كفايتهم لموّنهم ، وأمّا الحسنىّ صاحب صعدة فله جباية كثيرة ومستغلّات من المدابغ
الصفحه ٢٧ :
صحبهم من الجفاة
الاغتام الأغفال الطغام كبنى الغمر وأجلّهم كان المقيم بالجعفريّة من ظاهر البصرة
وهو
الصفحه ٤٧ : ء ، وتجاه جنّابه
مكان يعرف بخارك [١٥ ظ] وبه موضع اللؤلؤ يخرج منه الشيء اليسير إلّا أنّ النادر
إذا وقع من هذا
الصفحه ٧٠ : ولا غرامة حبّة ولا جزاء بمثقال ،
(١٥) وقابس (١) مدينة منها على ستّ مراحل الى جهة القيروان وجادّة
الصفحه ٩٦ :
وليس نرى بكتامة
التى بسطيف (١) ولا بغيرها شيئا من هذا الأمر ولا يجيزونه ولا يستحسنون
ذكره ، وكتامة
الصفحه ١٥٠ :
أذيّة حتّى يحتال
فى قتله وله جلد لا يعمل فيه شىء من السلاح إلّا تحت إبطيه وباطن فخذيه ،
والسقنقور
الصفحه ١٧٦ :
فساد باعوجاج فى
درج منه مع شرفه ومحلّه وقلّما كان به (١) من بلد أو أوجب (٢) له من تربيع ومقابلة
الصفحه ٢٢٠ :
تفليس فى نفس
الكرّ منها شىء به تقوم أقوات أهل تفليس وهى دونها فى الفخم والعظم ، وبتكريت
وعكبرا
الصفحه ٧١ :
عامرة وهى قليلة
الكروم وفاكهتها من قابس (١) تسدّ حاجة أهلها وشرب أهلها من مواجل بها ومواجنها صالحة
الصفحه ٧٨ :
نواحى البربر سوى
مرسى موسى فقد كنفته الجبال وله مدخل أمن وعليها سور وماؤها من خارجها جار عليها
فى
الصفحه ٩٥ :
إلّا ما كان من
سميذ أو حوّارى (١) قد تأنّق صانعه فيه ، وبالجبل مدينة ثانية تعرف بجادوا (٢) من
الصفحه ٩٨ :
فى الأطعمة
والأغذية والأشربة واللحمان والأدهان ولهم من جيّد الفواكه والثمور والأرطاب وسائر
الاغذية
الصفحه ١١٣ :
مساكن أعالى ربضها
متّصلة مبانيها بربضها الأسفل وأبنيتها مشتبكة مستديرة على البلد من شرقه وشماله
الصفحه ١٣٥ :
والصورة الأولى
صورة الصعيد من اسوان الى الفسطاط وشطنوف عند انفصال النيل منها والثانية من
انفصال