الصفحه ١٨٠ :
الآن أشدّ اختلالا ورزوحا وفتحها الروم فى أوّل سنة تسع وخمسين فما اضطرب فيها من
قطع شعرة للروم ولا توصّل
الصفحه ٢٤٣ :
متميّز تخترق اليه
أنهار من الفرات فأولّها ممّا يلى بغداذ نهر صرصر عليه مدينة صرصر تجرى فيه السفن
الصفحه ٢٣ :
وفى أسفل الصورة
على البحر من المدن مهروبان ، سينيز ، توج ، جنابه ، نجيرم ، سيراف ويقرأ وراء ذلك
فى
الصفحه ٥٣ :
اسوان مرحلة سنة
اثنتين وثلثين ومائتين من المتوكّل وكان يلى اسوان وعينونا والحوراء عبيد بن جهم
مولى
الصفحه ٦٤ :
ثمّ يلى ذلك من
الجانب الأيسر فى وسط البرّ مدينة القيروان وفى الساحة التى أسفل القيروان من
المدن
الصفحه ١٠٣ : شيعة وفى أخبارهم (٢) أنّ بعض شراتهم ركب فى فئة من قومه فلقى نفرا من أصحاب
واصل بن عطاء بنواحى زناتة
الصفحه ١١٢ : أنّ لديه ممّا
اتّجه له جمعه من الأموال الى سنة أربعين وثلثمائة ما لم ينقص من عشرين ألف ألف
دينار إلّا
الصفحه ١٢٦ : تقريظه لحسن ما تأتّى (٢) له من المعانى الجيّدة والشروط البديعة واستيفاء أسباب
البلاغة وهما سكوت وهو مع
الصفحه ١٢٩ : وسوء تخلّيهم فى كتاب (٢) جعلته أبوابا عشرة بدأت منها بذكر ما يتفاخر به أهل
الأمصار والقبائل والبلدان
الصفحه ١٩١ :
مؤمّلا أن يعود
الى ما يحاذيه من أرض الاندلس لدار على جميع بحر الروم من حيث لا يمنعه مانع إلّا
نهر
الصفحه ١٩٨ : دواخله وسهله
وأوعاره بمرأى من سلاطين الإسلام ومنظر ومساعدة من أكثرهم على ما يحبّونه وتقوية
للعدوّ بفاخر
الصفحه ٢٢٥ : لو لم يجر فيها حكم الشياطين والخوارج وهى فرضة لارمينيه وبلاد الروم
ونواحى ميافارقين وارزن وتصل منها
الصفحه ٢٤٢ :
فقد اختلّ أيضا من
الجانبين جميعا [نحو خمسة أميال](١) ونقص وهلك منه الكثير وأعمر بقعة بها اليوم
الصفحه ٣ :
وشكلا يحكى موضع
ذلك الإقليم ثمّ ذكرت ما يحيط به من الأماكن والبقاع وما فى أضعافها من المدن
الصفحه ١٠ :
والبجة والزنج ومن
فى أعراضهم من الأمم لأنّ انتظام الممالك بالديانات والآداب والحكم وتقويم
العمارات